"غزة" حاضرة في هتافات الجيش الجزائري.. وتفاعل (شاهد)

والله امر مضحك جدا ما تحاول عصابة العسكر في الجزائر نشره و الترويج له هاته عصابة العسكر نفسها من ذبحت الشعب في فترة التسعينات و خاصة المجرم شنقريحة و ناصر الجن في منطقة الاخضرية ، هناك الكثير من الاغبياء من يعتقد أنه نظام فاسد و مجرم مثل النظام الجزائري يمكن أن يقف مع الشعب الفلسطيني ....النظام الجزائري اكبر داعم النظام السوري المجرم يعني النظام الذي ذبح الشعب السوري و الفلسطيني على حد سواء ....انها تجارة مربحة عندما تتاجر بالقضية الفلسطينية فتضحك على الشعب الجزائري الذي نحن يوميا نعيش مع طوابير من اجل شراء كيس حليب و بنية تحتية وكانك تعيش في منطقة تتعرض لقصف يومي ...حواجز امنية في كل مكان بينما عصابات المخدرات و الاجرام في كل مكان و مشاكل لا تنتهي في بلد البترول و الغاز و الذهب و احتياطي المياه الجوفية. لقد فعلها من قبل المقبور جمال عبد الناصر و حافظ الاسد و الملك الحسين و حسن الثاني و حتى صدام و القذافي و كلهم كانوا بارعين في التجارة بالقضية و لكم أن ترو اليوم أين هي فلسطين ..... المقبور قايد صالح الذي عين تبون نفسه مفضوح بصور امام قادة عسكريين صهاينة و حتى هناك صور اخرى لقادة اخرين عسكريين جزائريين.... ثم بماذا يفتخر عسكر الجزائر هؤلاء باسلحة روسية التي ذبحت و دمرت مدن سورية ....يعني اسلحة ليس اصلا من فخر الصناعة الوطنية .... اصبحت كل مناسبة فرصة من اجل الاستثمار اكثر بالقضية الفلسطينية من كأس العرب الى العاب المتوسط و الان العرض العسكري .... ما هي و أين هي انجازات الاستقلال في ...ستون سنة ....طائرات و دبابات روسية و وطنية اصبحت مرتبطة بالجيش....لعنة الله على الجهل .... للأسف العرض العسكري في احتفالات الاستقلال اثبت أنه الجزائر تعيش مرحلة عسكرة خطيرة جدا و نحن على نفس الخطوات مثل مصر بعسكرة البلاد و اعطاء الجيش اكبر من دوره الذي قانونيا و دستوريا هو حماية الحدود و السيادة و ليس التدخل لي كل صغيرة و كبيرة و كأن الشعب جاهل او غير واعي... من يساند النظام السوري مستحيل ان يقف مع الشعب الفلسطيني ... بالطبع ممكن ان تجدو تعليقات لبعض فقراء الوعي و من جماعة الفرفارة و بولصبع لزرق الذي مازال يصدق أنه انسان سكير و آخر سفاح قاتل ممكن ان يقف مع شعب مظلوم ....

تحية إجلال وتقدير للشعب وللجيش ولرئيس ألجزائر ... ألجزائر ليست بلد بل أُمة في أجل وأجمل وأنبل صورة ... كما كانت ستبقى ألجزائر حُرة عزيزة شامخة أبية وقوية مهما حاول كلاب صهيون وخدمهم ألأعراب. ان في ثورتنا فصل الخطاب و عقدنا العزم أن تحيا الجزائر فاشهدوا ... فاشهدوا ... فاشهدوا ... . ودمتم ألسيكاوي

يالعربي زيطوط ( الحاقد الناقد ) تالم في صمت

من الذي يكلف نفسه ليقرا تفاهاتك يالعربي زيطوط كبثك المباشر الذي يستغرق وقتا اكثر حتى من الافلام الهندية ههههههه ياخي كافي الله يذلك يا واحد الزيطوطي اكثر من لي راك مذلول من طرف عامة الشعب الجزائري يدوسو عليك كالحشرة تحت اقدامهم الواحد تلو الاخر

إلى الحاقد المتوازي مع الناقد: الأربعاء، 06 يوليو 2022 08:39 . مجرد تساؤل. لمن هذه الهرطقة !!!؟؟؟ لو سألت الفلسطينيين أو قرأت ما يكتبون أو سمعت ما يقولون ما كتبت هذه الهرطقة. لعل من سبقني من المعلقين قد أفحموك، وأضيف عليهم: أن كل عقل غير معتل يعلم وأوله الفلسطينيون: أن الجزائر هي البلد الوحيد الذي لم ولن يتاجر بالقضية الفلسطينية. أن الجزائر هي الحضن الوحيد الذي بقي للفلسطينيين. أن الجزائر هي البلد الوحيد الذي لن يطعن الفلسطينيين في ظهورهم. أن الجزائر ليس لها من مصلحة خاصة تؤثر على رؤيتها. لا مصلحة سياسية كما هو حال كل من قطر والسعودية والإمارات وتركيا، ولا مصلحة أمنية كما كان حال مصر والأردن ولا مصالح اقتصادية كما هو الحال مع المغرب والسودان. وأن مصلحتها تتلخص في لم شملهم وتوحيد كلمتهم لغرض استعادة أرضهم. ما يغيضك وأمثالك من الزواف هو التلاحم بين الشعب والجيش الذي ظهر مرة أخرى من خلال استعراض ستينية الاستقلال، ويفند ويسقط ويرمي في المزبلة أطروحتكم بأن هناك فجوة بينهما.

تعليقات لبعض فقراء الوعي و من جماعة الفرفارة و بولصبع لزرق الذي مازال يصدق أنه انسان سكير و آخر سفاح قاتل ممكن ان يقف مع شعب مظلوم .... هؤلاء هم عبيد العسكر و الرنجاز ، بالطبع كلمة الحق تجعل الكلاب تنبح ..... مستحيل ان يعيش المعلقون هؤلاء بدون سيد ، قيادة جيش هرمة في السن ، كلهم فاسدون و مفسدون و يعتبرون مؤسسة الجيش شركة او مزرعة خاصة ثم يخرج علينا ثلة من البعير تماما مثل عبيد بشار الوحش في سوريا و السيسي في مصر و المقبور القذافي في ليبيا كلهم من نفس الطينة ، طينة العبيد و عاشقي الرنجاز .......عاش الشعب الجزائري حر و الحراك سوف يعود و سوف نراكم مرة اخرى هنا تنبحون ،

لم أسمع قبل أليوم، أن جيشا عربيا واحدا هتف لغزة ألعزة. جيش ألجزائر وشعب ألجزائر لهم كل ألحب وألإحترام على وطنيتهم وحبهم لفلسطين وشعبها، وخصوصا قطاع غزة، ألذى إستمر حتى أليوم وحتى ألغد بإذن ألله، رافعا رايات ألتحرير، ومقدما ألشهداء تلو ألشهداء فى سبيل تحرير فلسطين، وأولها ألأقصى أولى ألقبلتين. قطاع غزة بمقاوميه سواء كانوا من حماس أو الجهاد ألإسلامى وغيرهم، هم ألأمل ألوحيد فى تحرير فلسطين. ألكل يعرف أن سلطة أوسلو بقيادة عباس، سلطة ألتنسيق ألأمنى الذى يقدسه عباس وكل من حوله من حثالة ألشعب ألفلسطينى، الذين باعوا كراماتهم وشرفهم للعدو، وقعدوا أعداء لشعبهم، حتى ينالوا رضا بنو صهيون، هؤلاء سيتم قريبا ألدوس على رؤوسهم بالجزم، لأنهم أعداء فلسطين وشعبها ألمجاهد. كل ألتحية للجزائر جيشا وشعبا.

مجرد شعارات و هل يتجرؤون على التصدي لإسرائيل أم هو مجرد دغدغة للعواطف

إلى الأخ: محمد الغازي. أكثر وضوح ويثلج الصدور وبدون خوف تجده في الفيديو على اليوتوب تحت العنوان التالي: "اجي تشوف عقيدة قتل اليهود عند الدرك الوطني الجزائري الارهابي"