عربى21
الإثنين، 04 يوليو 2022 / 04 ذو الحجة 1443
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار

    • تركيا21

    • منوعات
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

      • فلسطين الأرض والهوية

    • lite
  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار

  • تركيا21

  • منوعات
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

    • فلسطين الأرض والهوية

  • lite
آخر الأخبار
  • تونس تقتني 8 طائرات تدريب عسكرية من الولايات المتحدة
  • اتحاد جدة السعودي يتعاقد مع مدرب برتغالي
  • زيلينسكي يكشف تكلفة إعمار أوكرانيا.. "مهمة مشتركة"
  • هل تمهد اتفاقية صندوق الاستثمار السعودي لبيع مصر؟
  • 425 انتهاكا إسرائيليا للمحتوى الفلسطيني في 2022 (إنفوغراف)
  • الجيش اليمني يرصد 44 "خرقا" للهدنة من قبل الحوثيين خلال يوم
  • شركات نفط أمريكية تقرر الانسحاب من كردستان العراق
  • معارضون إيرانيون ينتقدون معاهدة تتيح تسليم مُدانين لطهران
  • ما أهداف إيران من محاولة فتح حوار بين أنقرة والنظام السوري؟
  • الحجاج يزورون "جبل النور" قبل البدء بالمناسك (شاهد)
    الرئيسيةالرئيسية > مقالات > كتاب عربي 21

    تونس.. تفاؤل حذر

    نور الدين العلوي
    # الثلاثاء، 19 أبريل 2022 09:25 ص بتوقيت غرينتش
    1
    تونس.. تفاؤل حذر

    نشحن جملنا بروح رمضانية لعلاج الإحباط فقد طال أمد الانقلاب وكنا ظننا أنه لا يملك نفسا لصعود ربوة السياسة والديمقراطية. كلما خرج المنقلب أضاف لفشله سببا جديدا ونفّر آخر المخلصين له ولم نعد نرى حوله إلا كل استئصالي مرعوب من الديمقراطية.

    في الجهة الأخرى حيث وقفنا ونقف بوعي تام بخطر الانقلاب منذ الساعات الأولى نرى جبهة وطنية للخلاص تضع أسس مرحلة جديدة وندفع حدود التفاؤل (ولكن بحذر شديد) إلى حد القول بأن النواة الديمقراطية التي تتشكل الآن كقاعدة لما بعد الانقلاب ستكون طليعة موجة ربيع عربي واثق وواع بأخطائه الأولى وتملك مقومات بقاء ونجاح ولو بعد حين. نرى مرحلة عسيرة قادمة تعمل على محو آثار الانقلاب وتثبيت المبادئ التي تقوم عليها ديمقراطية ناجحة بعيدا عن الاستئصال السياسي. أما مصدر الحذر من لدغة ثانية من نفس الجحر فهي معاينتنا لوجود ثوريين يظهرون في الوسط وفي اللحظة الأخيرة لقطف نتائج (غنائم محتملة) ومصادرة وعي الجمهور. ثوريون بدون سيرة نضالية يمدون وجوههم لحظة توزيع الفيء ويقولون نحن اكتشفنا العجلة.
     
    النقابة ليست شريكا في ما بعد الانقلاب

    أثبت موقفا شخصيا لم أنفك في التأكيد عليه طيلة عشر سنوات من الثورة. النقابة المسماة تعسفا بالاتحاد العام التونسي للشغل، لم تكن شريكا في الثورة ولم تكن وسيلة لدعم مطالبها منذ تفكيك اعتصام القصبة 2 سنة 2011. بل نراها أداة تخريب ولم تعد كونها جزءا مكينا من منظومة الحكم التي أسقطتها الثورة. وقد كانت ولا تزال هي العنصر الرئيسي في بقاء الانقلاب قائما بعد.

     

    ما بعد الانقلاب يصير يقينا ويقترب لكن البناء بعده يقتضي غربلة حقيقية لأخطاء من حكم قبله ومن تزعم على الفراغات الكبيرة ومن يتربص بكل مغنم ممكن.

     



    ونرى مكونات جبهة الخلاص الوطني في هذه الأيام تكرر تلك الجمل الخائفة بل المرعوبة من النقابة ولا تفتأ تدعوها إلى الانحياز إلى الصف المعادي للانقلاب. وفي كل دعوة نستشعر خوفا مرضيا (لم يسع أصحابه في علاجه) كما لو أن النقابة تمسك السماء أن تقع فوق تونس. هذه الدعوات (الطيبة أو الغبية غالبا) تتبنى فكرة طفولية عن النقابة (ذات التاريخ النضالي) إذ تفرق بين القواعد النقابية الوسطى والقيادة المركزية وتحصر الخطأ في التنفيذي فتزعم أن الهياكل المتوسطة ثورية ومناضلة ولكن الحقيقة التي لم أعم عن رؤيتها يوما هي أن هذه القواعد لا سلطة فعلية لها بل إن القرار المركزي في التنفيذي هو الغالب وإليه يعود كل القرار في المنظمة.
     
    وأزعم أن النقابة كانت هي الانقلاب الحقيقي منذ اليوم الأول للثورة. وهي القاعدة التي سمحت للانقلاب بإنجاز عمله وأمسكت به أن يقع منذ الساعات الأولى وحتى اللحظة لا تزال تراه أفقا ممكنا يؤدي المهمة التي ترغب النقابة في إنجازها. وهي منع الديمقراطية من أن تقوم وتستوعب الفريق الإسلامي الذي هو مكون أساسي في الساحة التونسية. حجتي في ذلك أن النقابة ليست نقابة فعلا بل هي حزب سياسي يساري متطرف واستئصالي بواجهة نقابية مزيفة. ودعوتها لمعارضة الانقلاب ساقطة بالقوة لأن اليسار الاستئصالي هو مالك الانقلاب ومدبره وقاطف ثمرته.

    الأصدقاء الذي نسير معهم في معارضة الانقلاب يدسون بوعي أو بدونه في جبهة الخلاص جرثومة قاتلة. وهذا أكبر مصدر للحذر من الإفراط في التفاؤل بالمستقبل. وإذا كان هناك من نصيحة في هذه المرحلة فهي أن نغسل أيدينا من النقابة (الحزب اليساري الاستئصالي) وأن يتعامل معها الديمقراطيون بصفتها قاعدة معادية للديمقراطية وعنصر تخريب للمستقبل لا يمكن التعويل عليها كشريك. ومن لم يقرأ مرحلة السنوات العشر كمرحلة غربلة لزيف نضالية النقابة فهو يعيد ترحيل سبب الفشل إلى ما بعد الانقلاب.

    الحذر من الشطّار الجدد والزعامات المستنفدة

    لم يملك الانقلاب قوة بن علي ليوجه ضربات ماحقة لخصومه ومعارضيه فقد ارتعشت يده وهذه الميوعة سمحت حتى الآن لبعض الشطار بالقفز إلى وسط المشهد. لتزعم نضالات مخملية أغلبها يمر في بلاتوهات الإعلام. وبعضها غير مواقفه 180 درجة من لحظة 25 ـ 07 إلى لحظة 10 إبريل. ويوشك الكثير منهم أن يفتك طليعة الحديث باسم معارضة الانقلاب. وصناعة سيرة سياسية من فراغ.

    وهذا مشهد تكرر كثيرا منذ الثورة. فقد قفز تجمعيون فاسدون إلى مقدمة المشهد وصنعوا سيرهم على حساب مناضلين دفعوا الثمن أيام الدكتاتورية. بل شارك بعضهم في كتابة الدستور. وقد أظهروا من الوقاحة ما جعل أبناء الثورة يتراجعون في مواقع كثيرة حفاظا على السفينة من الخرق. كثير من هؤلاء يحوم الآن حول النواة الصلبة التي برزت ضد الانقلاب منذ اليوم الأول ويخططون لما بعد الانقلاب من احتمال فيء.

     

    تتجمع عندي أهم الأسباب للحذر من أفق ديمقراطي مصاب بفيروس الزعامات الطارئة والزعامات المستنفدة والنقابات السفيهة. إني لا أملك هنا مقياسا للنضالية وللثورية ولكن تجربة السنوات العشر جديرة بالقراءة المعمقة قبل البدء في بناء تشكيل سياسي (برلماني) يروج للمستقبل مع هذه الجراثيم السياسية.

     



    ويقع المناضلون في خطئهم الأول باسم التجميع ضد الانقلاب، يجب أن ننبه هنا إلى أن أكثر المتساهلين مع هؤلاء (باسم التجميع والعفو عند المقدرة) هم قيادات حزب "النهضة" التي تسند النواة الصلبة للمعارضة كدأبهم منذ الثورة بحديث الطلقاء. وهذا مدعاة لمضاعفة الحذر وعدم الاطمئنان لحديث العفو.

    إلى هؤلاء أضيف الزعماء الذين لم يفلحوا أبدا في بناء قاعدة حزبية ولم يفلحوا في تجميع فريق سياسي حولهم. وقد كان كل عملهم السعي إلى وضع أنفسهم في الوسط بصفتهم قيادات سياسية ديمقراطية. وفيهم من يريد الخروج من فشله التاريخي على نهاية سياسة مرفهة باسم نضال تاريخي لم يقلع شعرة واحدة من رأس دكتاتور. وفيهم كثير ظل يتربص في أشهر الانقلاب الأولى أن يمنحه مكانة ولم يتراجع إلا بعد يأس مطلق من أن يراه الانقلاب بعين الرضا.

    لننظف الطاولة

    هنا تتجمع عندي أهم الأسباب للحذر من أفق ديمقراطي مصاب بفيروس الزعامات الطارئة والزعامات المستنفدة والنقابات السفيهة. إني لا أملك هنا مقياسا للنضالية وللثورية ولكن تجربة السنوات العشر جديرة بالقراءة المعمقة قبل البدء في بناء تشكيل سياسي (برلماني) يروج للمستقبل مع هذه الجراثيم السياسية.

    عند الحديث عن أخطاء السنوات العشر (برغبة التجاوز) أضع خطأ التسليم بنضالية النقابة كخطأ مركزي دمر الثورة والانتقال الديمقراطي كما أعتبر أن الاعتماد على الزعامات التي تتفضل علي الجمهور بتاريخها خطأ كبير. يتجاهل الدور السلبي الذي لعبته هذه القيادات في تخريب الثورة. خاصة أن أي من هؤلاء لم يتوجه للجمهور بنقد ذاتي واعتذار فصيح عن دوره ولا يزال يبرر أنه في الموقع السليم دوما.

    من أين سنأتي بقيادات جديدة؟ هذا سؤال عاجز وغير واثق من نفسه. القيادات ظاهرة في الصورة وهي تقود الشارع فعلا وتأثيرها بين جلي لكن حديث الزعامات يصغرها ليجد مكانا فوق رؤوسها. وهي من فرط استصغار نفسها تسلم له بهذا الدور. كما تسلم للنقابة بدور اجتماعي وما هي إلا بيدق بيد رأس المال ومنظومة الفساد والاستبداد.

    ما بعد الانقلاب يصير يقينا ويقترب لكن البناء بعده يقتضي غربلة حقيقية لأخطاء من حكم قبله ومن تزعم على الفراغات الكبيرة ومن يتربص بكل مغنم ممكن. لهذا نتفاءل ولكن نغلب الحذر من موقع المواطن الناخب الذي لا يريد منح صوته مرة ثانية بخديعة لن تختلف عن خطيئة (التطبيع خيانة عظمى). نسير معكم بوعي تام ضد الانقلاب ولكن لن نسمح بسرقة إيماننا مقابل مغانمكم. من أنتم؟ نحن من سنحرس الصندوق الانتخابي القادم من كل زيف. وهذا مبلغ مطمحنا من الكلمة والصرخة والدموع.


    جميع المقالات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي "عربي21"
    #

    انقلاب

    تونس

    سياسة

    رأي

    #
    المشهد التونسي إعادة قراءة

    المشهد التونسي إعادة قراءة

    الثلاثاء، 21 يونيو 2022 11:20 م بتوقيت غرينتش
    تونس.. جبهة الخلاص تحتاج الخلاص

    تونس.. جبهة الخلاص تحتاج الخلاص

    الثلاثاء، 14 يونيو 2022 12:39 م بتوقيت غرينتش
    رسائل إلى حزب النهضة في الذكرى 41 للتأسيس

    رسائل إلى حزب النهضة في الذكرى 41 للتأسيس

    الثلاثاء، 07 يونيو 2022 11:05 ص بتوقيت غرينتش
    القرف التونسي

    القرف التونسي

    الثلاثاء، 31 مايو 2022 01:48 م بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21
    يرجى تحديد خانة الاختيار مرة أخرى

      بواسطة: السياسة لا تناسب الملائكة

      الثلاثاء، 19 أبريل 2022 02:04 م

      أصبح من البديهي أن كل من يعيد سيناريو "العفو عند المقدرة" و شاور الصالح و الطالح و إخفض جناحك للصوص و أقراص السلمية المهدئة للجميع.... و.. فهو غير مرغوب فيه لتولي أمر الشعب، إنه يعيش في عالم الخيال، إنه غير صالح سياسيا و إقتصاديا...

      لا يوجد المزيد من البيانات.

      الأكثر قراءة
      • مدرب برشلونة يدعو 6 لاعبين للبحث عن فرق جديدة.. من هم؟

        مدرب برشلونة يدعو 6 لاعبين للبحث عن فرق جديدة.. من هم؟

        رياضة
      • السيسي يقصي "فصيلا واحدا" من "الحوار".. يبدأ الثلاثاء

        السيسي يقصي "فصيلا واحدا" من "الحوار".. يبدأ الثلاثاء

        سياسة
      • مدينة عربية تسجل أعلى درجة حرارة في العالم.. كم بلغت؟

        مدينة عربية تسجل أعلى درجة حرارة في العالم.. كم بلغت؟

        من هنا وهناك
      • جدل بعد سحب "LC Waikiki" كنزة أطفال مكتوب عليها بالعربية

        جدل بعد سحب "LC Waikiki" كنزة أطفال مكتوب عليها بالعربية

        تركيا21
      • السيسي: اللي بيتعمل في مصر من عند ربنا

        السيسي: اللي بيتعمل في مصر من عند ربنا

        سياسة
      الفيديو الأكثر مشاهدة
      #
      شعب بنص وحيد شعب بنص وحيد

      مقالات

      شعب بنص وحيد

      استهانة الغالبية بقيمة الحرية، والسعي الحثيث إلى الخلاص الفردي، والانكفاء على الذات عند صدور نداءات الحرية.. هي تقريبا نصيحة المسعدي بالخلاص الفردي الذي اتخذه بطله أبو هريرة. هذه الشخصية المنكفئة على ذاتها والخائفة من الشراكة والساعية لمجدها الفردي بقطع النظر عن وسيلته..

      المزيد
      المشهد التونسي إعادة قراءة المشهد التونسي إعادة قراءة

      مقالات

      المشهد التونسي إعادة قراءة

      أليس من المناسب أن تعترف المعارضة بأنها تجري خلف المنظومة ولا تلحق بها، وأن تحركاتها تحولت إلى نوع من رفع العتب الذي ينتج اليأس ولا ينتج الأمل؟

      المزيد
      تونس.. جبهة الخلاص تحتاج الخلاص تونس.. جبهة الخلاص تحتاج الخلاص

      مقالات

      تونس.. جبهة الخلاص تحتاج الخلاص

      إما أن يأتي الانقلابيون الذين اتضحت أسماؤهم وعناوينهم تحت سقف الدستور ويبنون شراكة مع الجميع (وفي مقدمتهم النهضة وائتلاف الكرامة)، ويضعون حدا لخطاب الاستئصال وممارسات الإقصاء، أو أن تتوقف جبهة الخلاص عن إنضاج الغلة ثم وضعها على مائدتهم (بواسطة اليد العاملة النهضوية) فلا يتركون للجبهة إلا غسل الأواني

      المزيد
      رسائل إلى حزب النهضة في الذكرى 41 للتأسيس رسائل إلى حزب النهضة في الذكرى 41 للتأسيس

      مقالات

      رسائل إلى حزب النهضة في الذكرى 41 للتأسيس

      نريد أن نتخيل نهضة جديدة بقيادات جديدة بخطاب ديمقراطي لا يتباكى من ظلم وإن وجد، ولا يتعالى بسلطة وإن ظفر، ويطرح على الناس أفكارا جديدة بوجوه جديدة قادرة على المضي بالحوار والجدل والصراع (تدافعكم المحبوب) إلى مدى أبعد..

      المزيد
      القرف التونسي القرف التونسي

      مقالات

      القرف التونسي

      القرف ليس من سخافة الانقلاب وعته المنقلب فحسب، بل من غباء من يعارضه وجبنه دون الحسم في الأسباب والبقاء في سطح معارضة نتائجه. نعرف كلفة ذلك ونقدر شقاء الحسم، لكن من لم يتحمل كلفة الحسم في الأسباب سيعيد إنتاج الوضع الهش الذي سبقه

      المزيد
      كأن الأحداث تتسارع في تونس؟ كأن الأحداث تتسارع في تونس؟

      مقالات

      كأن الأحداث تتسارع في تونس؟

      تسريع الانقلاب لما تبقى من فقرات خارطة طريقه أخاف الكثيرين، وضيق هامش مناورة الطامعين في فيء الانقلاب، وفقدت الغالبية المطلقة كل ثقة في حل يأتي من الرئيس وهم يرونه يعمل على تغيير هيئة الدولة ومؤسساتها ورموزها التي أجمع عليها الناس منذ الاستقلال

      المزيد
      إعادة إنتاج الخديعة السياسية إعادة إنتاج الخديعة السياسية

      مقالات

      إعادة إنتاج الخديعة السياسية

      في ظل عجز فرد وحده على التأثير على طاولة تفاوض (حوار)، تبدأ من نقد ذاتي وعلني أمام الجمهور المسكين، فإن الأشرف سياسيا عدم قبول ما سيصدر عن هذه الطاولة من حلول وعدم الترويج لنجاح كاذب؛ لأن الانقلاب سيستمر ولو بدون قيس سعيد، فجوهر الانقلاب هو الأزمة التي صنعته وأدت إليه

      المزيد
      نهاية وهم القاعدة الشعبية للانقلاب بتونس.. وضرورة الحسم نهاية وهم القاعدة الشعبية للانقلاب بتونس.. وضرورة الحسم

      مقالات

      نهاية وهم القاعدة الشعبية للانقلاب بتونس.. وضرورة الحسم

      التريث الذي تبديه المعارضة تحت مبرر انتظار انضمام هؤلاء إلى المعارضة هو خطأ كبير، مبني على مثالية سياسية تتوهم وحدة شاملة ضد الانقلاب. إنها لحظة حسم وتقدم، والنتائج على الأرض ستأتي بكثير من هؤلاء طمعا وتزلفا كما فعلوا دوما مع كل منتصر

      المزيد
      المزيـد