عربى21
الجمعة، 26 فبراير 2021 / 14 رجب 1442
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار

    • تركيا21

    • منوعات
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

      • فلسطين الأرض والهوية

    • lite
  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار

  • تركيا21

  • منوعات
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

    • فلسطين الأرض والهوية

  • lite
آخر الأخبار
  • رسوم جديدة بمصر تثير سخطا وسعا.. "إتاوة من السيسي"
  • بلومبيرغ: تقرير الاستخبارات عن خاشقجي ينشر الجمعة
  • إيران تفتتح مركزا تكنولوجيا لصناعة "محتوى عربي" بسوريا
  • حاخام الجالية اليهودية بالخليج يصلي لشفاء ابن سلمان (شاهد)
  • قتلى بضربة أمريكية على فصيل موال لإيران في سوريا
  • ماذا لو فشل "دبيبة" في الحصول على ثقة البرلمان والملتقى؟
  • ميلان وروما يحققان التأهل إلى ثمن نهائي الدوري الأوروبي
  • أمير قطر يهنئ ابن سلمان بنجاح عمليته الجراحية
  • بايدن يهاتف الملك سلمان.. ولا حديث عن تقرير خاشقجي
  • محافظ سقطرى: أبوظبي أرسلت مركبات عسكرية دعما للانتقالي
    الرئيسيةالرئيسية > مقالات > مقالات مختارة

    عن أبواب الأمل المشرعة في السودان

    عمرو حمزاوي
    # الثلاثاء، 23 فبراير 2021 08:49 ص بتوقيت غرينتش
    0
    عن أبواب الأمل المشرعة في السودان

    جاء الحراك الديمقراطي للشعب السوداني في لحظة عربية فاصلة في 2019.


    باستثناء تونس، لم تفض ثورات وانتفاضات 2011 إلى تداول سلمي للسلطة وظل الأمل في التأسيس لحكم القانون واحترام حقوق الإنسان والحريات بعيدا.


    خلال السنوات الماضية، دفع إما خليط من القمع وسوء الأوضاع الاقتصادية والاجتماعية والأمنية (مصر) أو انهيار السلم الأهلي وتفكك مؤسسات الدولة (سوريا) أو الخوف على الاستقرار والرغبة في الحفاظ على معدلات تنمية مجتمعية مرتفعة (بلدان الخليج) الأغلبيات العربية إلى التراجع عن طلب الديمقراطية.


    ووظفت نخب الحكم السلطوية، جمهورية وملكية، ذلك التراجع لتجديد أدوات إخضاعها للمواطن وسيطرتها على المجتمع وهيمنتها على مؤسسات الدولة. فأضافت إلى القمع، من جهة، الترويج لنظرة سلبية للانتفاضات الديمقراطية ترادف بينها وبين الفوضى.


    وعملت، من جهة أخرى، على تمرير العديد من القوانين والتعديلات القانونية (والتعديلات الدستورية أيضا) التي تجعل من التعبير الحر عن الرأي مخاطرة غير مأمونة العواقب ومن منظمات المجتمع المدني المستقلة كيانات معادية تهدد الأمن القومي ومن المؤسسات العسكرية والأمنية قلب بنية الدولة.

    ولم يغب عن نخب الحكم السلطوية الانفتاح على تعاون إقليمي تحركت في سياقاته الأموال والجهود الدبلوماسية (وأحيانا السلاح) إن لتثبيت التراجع عن طلب الديمقراطية أو لإعادة تأهيل حكام عرب ذهبت انتهاكات حقوق الإنسان التي تورطوا بها بمصداقيتهم أو لمواصلة الترويج للمرادفة غير الأمينة بين الديمقراطية والفوضى على نحو يبقي الناس بعيدا عن ساحات وميادين الحرية.


    خلال السنوات الماضية، بدت أوضاع بلاد العرب وكأن الشعوب قد استكانت لبقاء نخب الحكم السلطوية في مواقعها أو قبلت بعودتها إليها بعيد اهتزازات محدودة.


    خلال السنوات الماضية، سيطر على مخيلة الناس الخوف من استنساخ كارثة انهيار السلم الأهلي وتفكك مؤسسات الدولة التي عانت منها ومازالت سوريا وليبيا واليمن.

     

    خلال السنوات الماضية، عادت إلى الارتفاع أسهم الرؤساء والملوك والأمراء الذين صوروا كأبطال منقذين جاءت بهم العناية الآلهية للحيلولة دون المزيد من تهور الشعوب ولضمان الحفاظ على الاستقرار (بلدان الخليج) أو استعادته (مصر).


    ثم كان أن جاء الحراك الديمقراطي للشعب السوداني ليصنع مشهدا عربيا مغايرا قوامه قدرة الناس على مواجهة القمع بالخروج السلمي إلى الفضاء العام طلبا للتغيير، وقدرتهم أيضا على الربط الواعي بين تحسين الأوضاع الاقتصادية والاجتماعية والظروف المعيشية وبين التأسيس للتداول السلمي للسلطة ولحكم القانون.


    في السودان، يبدو المواطنون المشاركون في الحراك المستمر إلى اليوم وكأنهم استفادوا من دروس انتفاضات 2011 التي اختصرت تجاوز نخب الحكم السلطوية في التخلص من الحكام ومن بعض الفاسدين ولم تتعامل بجدية مع تحديات إرث الاستبداد الطويل وصعوبات بناء المؤسسات الديموقراطية.


    في السودان، تحضر دلائل واضحة على إدراك الناس لضرورة التفاوض الجاد والطويل المدى مع المؤسسات العسكرية والأمنية لكي تتراجع عن شيء من هيمنتها على السياسة والدولة وتقبل شراكة حقيقية مع المدنيين عمادها رؤية متكاملة لإدارة الانتقال الديمقراطي على نحو لا يستنسخ أخطاء بلدان انتفاضات 2011.


    في السودان أسباب للتفاؤل بالمستقبل العربي.

     

    عن القدس العربي

    جميع المقالات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي "عربي21"
    #
    #
    في سوق السبايا

    في سوق السبايا

    السبت، 02 سبتمبر 2017 04:48 ص بتوقيت غرينتش
    خطأ المقارنة مع عالم ما بعد سبتمبر 2001!

    خطأ المقارنة مع عالم ما بعد سبتمبر 2001!

    الجمعة، 20 نوفمبر 2015 09:48 ص بتوقيت غرينتش
    نحو تفكيك خطاب الثورة المضادة

    نحو تفكيك خطاب الثورة المضادة

    الثلاثاء، 03 نوفمبر 2015 09:35 ص بتوقيت غرينتش
    الخواء

    الخواء

    الأحد، 06 سبتمبر 2015 02:42 ص بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21


    تحديث الصورة


      لا يوجد تعليقات على الخبر.

      الأكثر قراءة
      • الديون تحاصر السيسي.. كيف يسدد 21.4 مليار دولار هذا العام؟

        الديون تحاصر السيسي.. كيف يسدد 21.4 مليار دولار هذا العام؟

        اقتصاد
      • مرشح بايدن لرئاسة CIA يعلن تلقيه هدايا من سفير الرياض

        مرشح بايدن لرئاسة CIA يعلن تلقيه هدايا من سفير الرياض

        سياسة
      • الأنظار تتجه لواشنطن الخميس ترقبا لنشر "تقرير خاشقجي"

        الأنظار تتجه لواشنطن الخميس ترقبا لنشر "تقرير خاشقجي"

        سياسة
      • أخطاء شائعة عن تاريخ الأردن

        أخطاء شائعة عن تاريخ الأردن

        ثقافة وأدب
      • تأجيل تقرير خاشقجي.. والخارجية الأمريكية تتحدث عن خطوة مهمة

        تأجيل تقرير خاشقجي.. والخارجية الأمريكية تتحدث عن خطوة مهمة

        سياسة
      الفيديو الأكثر مشاهدة
      #
      مصر… عن التوازن المفقود بين حقين أساسيين مصر… عن التوازن المفقود بين حقين أساسيين

      مقالات

      مصر… عن التوازن المفقود بين حقين أساسيين

      بعض الحكومات العربية، ومنها الحكومة المصرية، يعتقد أن ضمان حقوق المواطن الاقتصادية والاجتماعية يمكن أن يتأتى دون التزام بصون حقوقه المدنية والسياسية. كثيرا ما تذهب الأحاديث الرسمية لمسؤولي هذه الحكومات إما باتجاه التشديد على أولوية حقوق كالحق في التعليم والعمل والرعاية الصحية والتأمينات الاجتماعية إذا ما قورنت بحرية التعبير عن الرأي وحرية التنظيم ومشاركة المواطن السلمية في منظمات المجتمع المدني والأحزاب السياسية وإجراء انتخابات تنافسية ونزيهة وعلى نحو دوري، أو باتجاه الترويج لضرورة أن يسبق ضمان الحقوق الاقتصادية والاجتماعية الانفتاح على الحقوق المدنية والسياسية لكي يستقر المجتمع وتتماسك الدولة وتتقدم البلاد.

      المزيد
      التعايش مع السلطوية أم طلب التغيير… عن حيرة الفكر العربي المعاصر التعايش مع السلطوية أم طلب التغيير… عن حيرة الفكر العربي المعاصر

      مقالات

      التعايش مع السلطوية أم طلب التغيير… عن حيرة الفكر العربي المعاصر

      يحوي الفكر العربي المعاصر تراثا تنويريا حقيقيا أسهم في صياغته وتطويره كتاب وأدباء وفنانون عاشوا خلال القرن العشرين بين ظهرانينا أو حنت عليهم المنافي حين ضاقت بهم الأوطان.

      المزيد
      عالميا… هجر الطلب على الديمقراطية عالميا… هجر الطلب على الديمقراطية

      مقالات

      عالميا… هجر الطلب على الديمقراطية

      ..

      المزيد
      خطر الوصم الاجتماعي لضحايا كورونا خطر الوصم الاجتماعي لضحايا كورونا

      مقالات

      خطر الوصم الاجتماعي لضحايا كورونا

      ..

      المزيد
      عودة الدولة في زمن الكورونا عودة الدولة في زمن الكورونا

      مقالات

      عودة الدولة في زمن الكورونا

      ..

      المزيد
      زمن كورونا… خطر الرأسمالية العنيفة زمن كورونا… خطر الرأسمالية العنيفة

      مقالات

      زمن كورونا… خطر الرأسمالية العنيفة

      ..

      المزيد
      في مواجهة كورونا… القليل من نظريات المؤامرة والكثير من التضامن الإنساني أرجوكم! في مواجهة كورونا… القليل من نظريات المؤامرة والكثير من التضامن الإنساني أرجوكم!

      مقالات

      في مواجهة كورونا… القليل من نظريات المؤامرة والكثير من التضامن الإنساني أرجوكم!

      ..

      المزيد
      هوان المواطن في بلاد العرب هوان المواطن في بلاد العرب

      مقالات

      هوان المواطن في بلاد العرب

      الهوان، هذا هو ما آل إليه حال الكثير من الأطفال والعجائز والنساء والرجال العرب الذين تهجرهم اليوم حروب الكل ضد الكل وثلاثية الاستبداد والتخلف والإرهاب من أوطانهم وتزج بغالبيتهم الضعيفة والفقيرة وغير القادرة إلى مخيمات اللاجئين أو تفرض عليها افتراش طرقات المدن ومد اليد طلباً لقضاء بعض متطلبات الحياة.

      المزيد
      المزيـد