عربى21
الجمعة، 26 فبراير 2021 / 14 رجب 1442
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار

    • تركيا21

    • منوعات
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

      • فلسطين الأرض والهوية

    • lite
  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار

  • تركيا21

  • منوعات
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

    • فلسطين الأرض والهوية

  • lite
آخر الأخبار
  • المغرب.. وزير حقوق الإنسان يقدم استقالته من الحكومة
  • نيمار يعود للتدريبات بعد الإصابة.. هل يلحق بمواجهة برشلونة؟
  • NT: بايدن لن يعاقب محمد بن سلمان مباشرة
  • الأمير الحسن يكتب لـ"يديعوت" عن التعايش وحل الدولتين
  • حقوقية: حان وقت الاعتراف أن ابن سلمان خطر على المملكة
  • عقوبات أمريكية على متورطين بقتل خاشقجي.. عدا ابن سلمان
  • واشنطن تطلق اسم خاشقجي على سياسة عقوبات جديدة
  • 3 قتلى خلال تظاهرات تطالب بإقالة محافظ ذي قار بالعراق
  • اقتراع سرّي لمنصب المفتي.. هل يستغني السيسي عن "علام"؟
  • أم تركية تنقذ أطفالها من حريق برميهم من النافذة (شاهد)
    الرئيسيةالرئيسية > صحافة > صحافة دولية

    ذي أتلانتك: أمام بايدن مشكلة في أوروبا ويجب عليه حلها

    لندن– عربي21- بلال ياسين
    # الجمعة، 22 يناير 2021 01:48 ص بتوقيت غرينتش
    0
    ذي أتلانتك: أمام بايدن مشكلة في أوروبا ويجب عليه حلها
    علاقات الصين مع أوروبا تشكل تحديا أمام بايدن- جيتي
    قال موقع "ذي أتلانتك" إن جو بايدن بدأ أول يوم كامل له كرئيس للولايات المتحدة، بقائمة ثقيلة من تحديات السياسة الخارجية مثل أي من أسلافه تقريبا.

    وأضاف الموقع في تقرير ترجمته "عربي21" أنه بعد أربع سنوات من حكم دونالد ترامب، يتعين على الإدارة الجديدة التغلب على الشكوك حول قدرة أمريكا على التعامل مع الامتحانات العظيمة التي تواجه العالم، بما في ذلك صعود الصين كقوة عظمى في القرن الحادي والعشرين، وانتشار الأسلحة النووية، والتغير المناخي الذي يتسبب به الإنسان. يمكن إضافة مسألة جديدة إلى هذه القائمة: إصلاح التحالف عبر الأطلسي.

    وفي الشهر الماضي، مع اقتراب تنصيب بايدن في منصبه خلال أسابيع فقط، دفع الاتحاد الأوروبي والصين بالاتفاق مبدئيا على اتفاقية اقتصادية جديدة. لا تزال البنود الفعلية لاتفاقية الاستثمار الصينية غير واضحة، ولكن الخطوط العريضة بسيطة بما يكفي لتشمل علاقة تجارية أعمق تستند إلى معايير مشتركة وقابلة للتنفيذ على ما يبدو.

    ووفقا للاتحاد الأوروبي، تربط الاتفاقية بكين بـ"علاقة استثمار قائمة على القيم" جديدة من شأنها حماية معايير العمل والبيئة، وتساعد على ترسيخ الصين في النظام العالمي القائم على القواعد. هذه هي أوروبا التي تؤدي الدور العالمي الذي وضعته لنفسها على أنها "قوة تنظيمية عظمى"، تصدر وتدافع عن قيمها من خلال حجمها الاقتصادي.

    ومع ذلك، فهذه ليست الطريقة التي يُنظر بها إلى الاتفاقية في واشنطن. فقد مضت بروكسل قدما في الصفقة على الرغم من المناشدة العلنية للإدارة القادمة للانتظار قليلا، يبدو أن أربع سنوات من تقريع دونالد ترامب لأوروبا قد قست القلوب الأوروبية لصالح استعراض واضح "للاستقلالية الاستراتيجية"، استقلالية ممّن قد تسأل؟ أمريكا هي الجواب الوحيد.

    وأشار الموقع إلى أن رفض أوروبا الانتظار حتى انتقال السلطة بالأمس في واشنطن هو مؤشر على مدى تغير العالم منذ أن كان بايدن في الحكم آخر مرة؛ فأوروبا اليوم ليست مستعدة "للتشاور" مع أمريكا قبل التوقيع على اتفاقية بهذه الأهمية، كما طلب مستشار الأمن القومي لبايدن، جيك سوليفان، وهي ترفض الفكرة القائلة بضرورة ذلك. ويجادل الاتحاد الأوروبي بأن مجرد دفاع أمريكا عن أوروبا لا يعني وجود نوع من عقيدة بريجنيف للطاعة.

    وباتت مشكلة بايدن في أوروبا واضحة الآن، وهي أن القارة التي خاضت أمريكا حربين لتحريرها، ودفعت تكاليف إعادة بنائها، وقضت 75 عاما في الحماية بتكلفة كبيرة وغير متساوية ومستمرة، هي الآن تعقد صفقات من خلف ظهرها مع المنافس الاستراتيجي الرئيسي لها.

    وتساءل الموقع: "هل هذا فعلا حليف..؟ هكذا خلق حقد ترامب قصير النظر، والذي يصعب التنبؤ بتحركاته، العالم الذي ادعى أنه موجود بالفعل، لكنه في الواقع لم يكن كذلك، عالم يتم فيه استغلال أمريكا من قبل حلفاء ليسوا حلفاء في الواقع".

    وقال إنه "يمكن القول إن أوروبا لديها مشاكلها، لكنها لم تظهر أيا من الأعراض المرضية التي ظهرت في مبنى الكابيتول هذا الشهر".

    بينما من الواضح أن أمريكا لديها مشاكل كبيرة يجب التغلب عليها، إلا أنه لا ينبغي أن تلقي بظلالها على بعض التحديات المنهجية التي تواجه أوروبا، والتي قد تثبت في الوقت المناسب أنها أكثر خطورة بكثير من تلك الموجودة في أمريكا.

    أحد الجوانب البارزة في الأسابيع القليلة الماضية هو تشويه سمعة الترامبية باستمرار كأيديولوجية سياسية، ولكن دون تكلفة ثورة اقتصادية قد تؤدي إلى تآكل قوة أمريكا غير العادية، على الأقل حتى الآن. أوروبا في نفس الوقت، حتى عندما اختارت بريطانيا، ثاني أكبر اقتصاد لها، المغادرة، لم تواجه بعد لحظة أزمة، لأن تراجعها ليس واضحا جدا.

    يشعر الدبلوماسيون الأوروبيون بالقلق من أن القارة، بما في ذلك بريطانيا، ببساطة لا تمتلك القاعدة الصناعية أو التكنولوجية للتنافس مع أمريكا أو الصين. ومن بين أفضل 50 شركة في العالم من حيث القيمة السوقية، يوجد ثلاث فقط مقرها الرئيسي في الاتحاد الأوروبي، وواحدة فقط من تلك الشركات تعمل في مجال التكنولوجيا.

    على النقيض من ذلك، يوجد في أمريكا 34 شركة، 10 منها تركز على التكنولوجيا. ومع مغادرة بريطانيا، أصبح لدى الاتحاد الأوروبي جامعة واحدة فقط ضمن أفضل 50 جامعة في العالم، وقد فقد الاتحاد لندن المركز المالي العالمي للقارة. حتى المحرك الاقتصادي للمنطقة، ألمانيا، هناك علامات استفهام حولها: شركة سيارات تسلا، على سبيل المثال ، تساوي قيمتها أكثر من جميع شركات تصنيع السيارات الرئيسية في ألمانيا مجتمعة.

    علاوة على ذلك، على الرغم من أن الاتحاد الأوروبي أظهر وحدة سياسية مثيرة للإعجاب بشأن خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي، إلا أنه لا يزال اتحادا كونفدراليا ضعيفا سياسيا للدول التي لديها اقتصادات ومصالح مختلفة بشكل كبير، تتميز بمستويات أعلى من عدم المساواة الاقتصادية حتى من أمريكا، حيث يتخلف جنوب أوروبا الأفقر كثيرا عن دول الشمال الغنية. كما يتعين عليها الآن التعامل مع منافس إقليمي مزعج في بريطانيا، والتي لا يزال مستقبلها غير واضح.

    وصف هنري كيسنجر ذات مرة ألمانيا الموحدة حديثا بأنها "كبيرة جدا بالنسبة لأوروبا، ولكنها صغيرة جدا بالنسبة للعالم". من بعض النواحي، وقد ينطبق الأمر نفسه الآن على الاتحاد الأوروبي: إنه قوي وموحد بما يكفي ليتسبب بألم لزعيمه المشرف الإمبراطوري السابق، ولكنه ليس قويا بما يكفي ليضرب بمفرده تماما.

    ورأى الموقع أن هناك نوعين من الحسابات الاستراتيجية التي يجب أن يأخذها بايدن في الاعتبار، وكلاهما يمثل مشكلة. الأول أن القوة الدافعة وراء هذه الصفقة كانت ميركل. في الأساس، لا تريد المستشارة الألمانية -وألمانيا بشكل عام- أن تنحاز إلى جانب في نزاع بين أمريكا والصين،

    والتحدي الثاني لبايدن هو أن صفقة الاتحاد الأوروبي مع الصين تكشف عن تقبل ألمانيا للهوس الفرنسي بالاستقلال الاستراتيجي عن أمريكا، ويتمثل الخطر الكامن في هذا في أنه سيصبح محققا لذاته، ويمكن لأوروبا أن تحاول تحقيق الاستقلال الاقتصادي للتعامل مع الصين عبر التحالف مع أمريكا لمواجهة التحدي الاستراتيجي المتمثل في الصعود الاقتصادي للصين.

    وتعتبر أوروبا نفسها واحدة من القوى الاقتصادية الثلاث الكبرى على وجه الأرض، ولكن هل تبالغ في لعب ورقها؟ والملاحظ أنها استمرت في تعزيز التفاعل مع بكين حتى عندما يقول بعض المؤيدين السابقين لسياسة التفاعل الأمريكية مع الصين الآن بأنها كانت خاطئة، وهي محاولة استغلت من قبل بكين لبناء قوتها الخاصة التي لم تفعل الكثير لإضفاء الطابع الغربي على سلوكها أو تحولها إلى الديمقراطية.

    هدف بكين، كما كتب هنري كيسنجر في كتابه عن الصين، ليس صداما قويا حاسما، ولكن "المراكمة الصبورة للتميز النسبي"، فمن بين الصين وأمريكا وأوروبا يراكم بشكل واضح التميز النسبي، ويعزز موقعه الاستراتيجي؟ كما يتساءل الموقع.

    وشدد على أنه قد تتمنى أوروبا ألا تضطر إلى الاختيار بين أمريكا والصين، لكنها قد لا تتمكن من تجنب ذلك. فقد يكون من الأفضل لها أن تكون مع أمريكا المتقلبة من أن تلقى بمفردها في الاحتكار القادم.

    ولفت الموقع إلى أن الخيار أمام بايدن سيكون أسهل، حيث ستشارك إدارته وتحاول إعادة بناء العلاقة عبر الأطلسي، على المدى الطويل، وقد يتبين أن التحدي الأكبر ليس الاستقلال الأوروبي، بل الضعف الأوروبي.
    #

    اقتصاد

    الصين

    أوروبا

    بايدن

    ترامب

    #
    التايمز: بايدن على خطى ترامب بالشرق الأوسط المضطرب

    التايمز: بايدن على خطى ترامب بالشرق الأوسط المضطرب

    الجمعة، 01 يناير 2021 03:41 م بتوقيت غرينتش
    الغارديان: تأثير ترامب سيتبخر مع خروجه من الرئاسة

    الغارديان: تأثير ترامب سيتبخر مع خروجه من الرئاسة

    الأربعاء، 30 ديسمبر 2020 05:49 م بتوقيت غرينتش
    صحيفة مقربة من ترامب تدعوه لوقف "التمثيلية السوداء"

    صحيفة مقربة من ترامب تدعوه لوقف "التمثيلية السوداء"

    الإثنين، 28 ديسمبر 2020 05:52 م بتوقيت غرينتش
    ذا هيل: لهذا السبب كان عفو ترامب عن "بلاك ووتر" خطأ فادحا

    ذا هيل: لهذا السبب كان عفو ترامب عن "بلاك ووتر" خطأ فادحا

    الإثنين، 28 ديسمبر 2020 02:56 م بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21


    تحديث الصورة


      لا يوجد تعليقات على الخبر.

      الأكثر قراءة
      • رسوم جديدة بمصر تثير سخطا واسعا.. "إتاوة من السيسي"

        رسوم جديدة بمصر تثير سخطا واسعا.. "إتاوة من السيسي"

        سياسة
      • قتلى بضربة أمريكية على فصيل موال لإيران في سوريا

        قتلى بضربة أمريكية على فصيل موال لإيران في سوريا

        سياسة
      • تراجع قياسي لثروة إيلون ماسك.. خسر 30 مليار دولار بيومين

        تراجع قياسي لثروة إيلون ماسك.. خسر 30 مليار دولار بيومين

        اقتصاد
      • "عربي21" تنشر النص الكامل لـ"تقرير خاشقجي"

        "عربي21" تنشر النص الكامل لـ"تقرير خاشقجي"

        سياسة
      • تصعيد سعودي جديد لمقاطعة تركيا.. كم الخسائر المتوقعة؟

        تصعيد سعودي جديد لمقاطعة تركيا.. كم الخسائر المتوقعة؟

        اقتصاد
      الفيديو الأكثر مشاهدة
      #
      فورين بوليسي: رسالة بايدن لإيران بضرب سوريا تعبير عن ضعف فورين بوليسي: رسالة بايدن لإيران بضرب سوريا تعبير عن ضعف

      صحافة

      فورين بوليسي: رسالة بايدن لإيران بضرب سوريا تعبير عن ضعف

      طرحت مجلة "فورين بوليسي" تساؤلات بشأن الضربة الجوية التي وجهتها إدارة جوزيف بايدن، لجماعات مسلحة في سوريا، وما إذا كانت رسالة لإيران او أنها ستؤثر على المحاولات الدبلوماسية معها للعودة إلى الإتفاقية النووية؟. فضلا عن مدى القوة التي تحملها الرسالة.

      المزيد
      WP: علاقة إدارة بايدن بمصر تصطدم بدعوته لحقوق الإنسان WP: علاقة إدارة بايدن بمصر تصطدم بدعوته لحقوق الإنسان

      صحافة

      WP: علاقة إدارة بايدن بمصر تصطدم بدعوته لحقوق الإنسان

      نشرت صحيفة "واشنطن بوست" الأمريكية مقالا للكاتب "ديفيد إغناطيوس"، حول "معضلة العلاقة مع مصر"، التي توجهها إدارة جو بايدن..

      المزيد
      ديلي تلغراف: تاتشر حُذرت من انتقاد صدام بعد غزوه الكويت ديلي تلغراف: تاتشر حُذرت من انتقاد صدام بعد غزوه الكويت

      صحافة

      ديلي تلغراف: تاتشر حُذرت من انتقاد صدام بعد غزوه الكويت

      قالت صحيفة "ديلي تلغراف" إن رئيسة الوزراء البريطانية السابقة مارغريت تاتشر، تلقت تحذيرات من شن حملة تشهير ضد النظام العراقي لصدام حسين بعد غزوه الكويت.

      المزيد
      FT: إدارة بايدن ستفرض عقوبات بعد نشر تقرير خاشقجي FT: إدارة بايدن ستفرض عقوبات بعد نشر تقرير خاشقجي

      صحافة

      FT: إدارة بايدن ستفرض عقوبات بعد نشر تقرير خاشقجي

      قالت صحيفة "فايننشال تايمز" إن إدارة الرئيس الأمريكي، جو بايدن، ستتفاعل مع نشر تقرير الاستخبارات، المتعلق بجريمة قتل الصحفي السعودي، جمال خاشقجي، من خلال مزيج من العقوبات وحظر السفر على أشخاص ترد أسماؤهم..

      المزيد
      الغارديان: حيرة من قرار الجزيرة إطلاق منصة لليمين بأمريكا الغارديان: حيرة من قرار الجزيرة إطلاق منصة لليمين بأمريكا

      صحافة

      الغارديان: حيرة من قرار الجزيرة إطلاق منصة لليمين بأمريكا

      نشرت صحيفة "الغارديان" تقريرا لمراسلها مايكل صافي بعنوان: "موظفو الجزيرة مندهشون من مغامرة اليمين المتطرف في الولايات المتحدة"، مشيرا إلى أن قرار القناة فتح منصة رقمية لليمين المحافظ في الولايات المتحدة، أصاب عددا من فريق الجزيرة ومقرها في قطر بالحيرة.

      المزيد
      MEE: مشرع أمريكي ديمقراطي يتهم الفلسطينيين بمعاداة السامية MEE: مشرع أمريكي ديمقراطي يتهم الفلسطينيين بمعاداة السامية

      صحافة

      MEE: مشرع أمريكي ديمقراطي يتهم الفلسطينيين بمعاداة السامية

      ربط عضو الكونغرس الأمريكي الديمقراطي غريغوري ميكس، الفلسطينيين بصعود التعصب العالمي، وقال إنه سيتصدى لتصاعد العنصرية وجرائم الكراهية عندما يتحدث إلى القادة الفلسطينيين..

      المزيد
      إندبندنت: الحرب المنسية في سوريا بعد 10 أعوام إندبندنت: الحرب المنسية في سوريا بعد 10 أعوام

      صحافة

      إندبندنت: الحرب المنسية في سوريا بعد 10 أعوام

      نشرت صحيفة "إندبندنت" تقريرا لمراسلها جون شارمان، قال فيه؛ إن منظمة خيرية حذرت من أن "الحرب الأهلية السورية تُنسى وتُتجاهل"، وفق تعبيرها، حيث نشرت بيانات تشير إلى أن أقل من ثلثي البريطانيين يعرفون أن الصراع لا يزال مستمرا.

      المزيد
      "فايننشال تايمز": إدارة بايدن لن تزيح ابن سلمان رغم نفورها منه "فايننشال تايمز": إدارة بايدن لن تزيح ابن سلمان رغم نفورها منه

      صحافة

      "فايننشال تايمز": إدارة بايدن لن تزيح ابن سلمان رغم نفورها منه

      قالت صحيفة الفايننشال تايمز إن "التجاهل المدروس" الذي قام به الرئيس الأمريكي جو بايدن، للقيادة السعودية الفعلية، التي يدير شؤونها اليومية محمد بن سلمان، تشير إلى إعادة ترتيب العلاقة مع الرياض.

      المزيد
      المزيـد