عربى21
الخميس، 21 يناير 2021 / 07 جمادى الآخرة 1442
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار

    • تركيا21

    • منوعات
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

      • فلسطين الأرض والهوية

    • lite
  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار

  • تركيا21

  • منوعات
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

    • فلسطين الأرض والهوية

  • lite
آخر الأخبار
  • VOX: الرابحون والخاسرون بعد حفل تنصيب بايدن
  • وزير الخارجية السعودي: فريق فني بالدوحة لفتح السفارة
  • نتائج ليفربول المخيبة تتواصل.. سقوط أمام بيرنلي بعقر الدار
  • "تويتر" يغلق حساب السفارة الصينية بواشنطن
  • بعد أحداث نهائي الأبطال.. "كاف" يعاقب الأهلي والزمالك
  • بعد هدوء نسبي.. ماذا وراء توقيت التفجيرات الدامية ببغداد؟
  • سخط بين النشطاء بعد رفض ماكرون الاعتذار للجزائر
  • بايدن يعتزم الإبقاء على مدير FBI من إدارة ترامب
  • بهي الدين حسن لـ"عربي21": نزيف الثقة بالسيسي قد يطيح به
  • "مسيرة مليونية" بباكستان رفضا للتطبيع مع الاحتلال (شاهد)
    الرئيسيةالرئيسية > مقالات > كتاب عربي 21

    الترامبية ونقض المواطنة.. المواطنة من جديد (35)

    سيف الدين عبد الفتاح
    # الثلاثاء، 12 يناير 2021 10:08 م بتوقيت غرينتش
    1
    الترامبية ونقض المواطنة.. المواطنة من جديد (35)

    كُتبت تحليلات خطيرة وكثيرة حول المسألة الترامبية التي تجلت في أعلى أشكالها حينما حدث ذلك الاقتحام لمبنى الكابيتول منذ أيام قليلة، ليعبر وفق أوصاف لم تخل بأي حال من الأحوال من غرابة عما وُصف بالحالة الانقلابية.

    وقد أشرت مبكرا، مع اعتلاء ترامب عرش السلطة في الولايات المتحدة الأمريكية، أنه يمثل نذر شؤم على الحالة الديمقراطية وعلى مستقبل النموذج الديمقراطي في الغرب، ذلك أن رئيسا يصعد على هذا النحو وبتلك الشاكلة وبكل الأدوات المتاحة؛ يعبر عن أن شيئا بنيويا لا يزال يمثل اختلالا في الرؤية المعرفية للنموذج الديمقراطي الأمريكي خاصة والنموذج الديمقراطي الغربي عامة. وكان محل ذلك التساؤل أن شخصا يتسم بشخصية نفسية معينة تعبر عن حالة من النرجسية ومن خلال تعاملات كثيرة ومؤشرات خطيرة؛ يعبر عن حالة لا يمكن بأي حال من الأحوال توقع كثير من أفعالها وسياساتها.

    ومن المؤسف حقا أن يبدو ذلك في جملة من القرارات والسياسات التي تتعلق بالشأن الخارجي، إلا أنها في أحسن الأحوال وجدت انتقادا هنا أو هناك، ولكنها في النهاية مررت وبشكل متساهل إنما يعبر في حقيقة الأمر عن مثل هذه الاختلالات البنيوية في الرؤية الديمقراطية. ماذا لو قررت شخصية رئاسية تتسم بـ"النرجسية" وتمثل "لحظة نماذجية" وقرر هذا الذي يعتلي سدة الحكم استغلالها بكل عناصرها وآثارها ومآلاتها؟

    أشرنا في مقالات سابقة وفي مناسبات متعددة متفاوتة إلى كيف تمثل الحالة الترامبية لحظة نماذجية. واللحظة النماذجية مفهوم صكه أستاذنا العبقري الأستاذ الدكتور عبد الوهاب المسيري، حينما تحدث عن اللحظات النماذجية في الحضارة الغربية وهي لحظات نادرة، إلا أنها مع ندرتها إنما تمثل في حقيقة الأمر جوهر هذه الرؤية الغربية الكامنة، بل إنها تمثل حقيقة هذه الرؤية وإن اتخذت أشكالا حادة وتعبيرات خطيرة.

    إن شخصية يمثلها ترامب تتمثل في مربع يشكل في حقيقة الأمر انعكاسا لهذه اللحظة النماذجية وهذه الشخصية النماذجية؛ فردية متمكنة تتمثل بحالة متطرفة من الفردانية والآثرة والأنانية، وإباحية منفلتة تحت عنوان الحرية بلا حدود ومن غير قيود، وعنصرية كامنة متمكنة تتخذ أشكالا في الرؤى وفي الخطاب يكون من السهل أن يعبر عنها صاحب تلك الشخصية، ورأسمالية مفترسة متوحشة طامعة جامحة تعبر عن شخصية تحاول أن تشكل رجل الصفقات الذي يخلط الصفقات الاقتصادية بالسياسة؛ ويحاول أن يمكن لها من خلال حالة من البلطجة السياسية غير المسبوقة.

    إنه مفهوم السياسة في الاطار الغربي حينما يكون مسكونا بالصراع الأساسي والقوة الطاغية والمصلحة الأنانية، يغلف كل ذلك خطاب شعبوي يستثمر كل هذه الإمكانات الخطابية والاتصالية ضمن تشكيلات جديدة لذلك الخطاب، وضمن ظاهرة حشدية يتحرك الجميع للتعبير عن هذه الظاهرة في مساندة ودعم خطير يمثل في حقيقة الأمر لحظة نماذجية ويكتسب أنصارا جددا.

    هذه اللحظة الترامبية ليست بعيدة بأي حال من الأحوال عن لحظة نماذجية مثلتها اللحظة الهتلرية، فاللحظة الهتلرية حالة مشابهة مثلت لحظة نماذجية في رباعيتها؛ حالة الفردانية، وحالة التوحش والاستئثار والاحتكار، وحالة العنصرية، وحالة من القيم الوطنية الشيفونية الخانقة، والتي تستدعي حالة من التعبئة شعاراتها "أن تكونوا خلفي وتكونوا معي بلا منازعة وبلا معاقبة، إنه الوطن، إنه الجنس المتميز والدم الأزرق".

    ومن هنا تبدو تلك الفجوة الخطيرة بين هذه النماذج التي تمثلها هذه اللحظة وبين ما حملته تلك الحضارة من قيم ليبرالية مسكونة في حقيقة الأمر بحالة من العنصرية الكامنة والمركزية الفجة، وتشكل القابليات المتعلقة بالمعايير المزدوجة وانتقائية المعايير أعظم بيئة ليترعرع هذا التشوه في الرؤية وفي المواقف وفي السلوك وفي السياسات بل والاستراتيجيات.

    أول ضحايا هذه اللحظات معنى الإنسانية في شمولها، ومساواتها التأسيسية، كل ذلك محفوفا بخطاب شعبوي وحالة وطنية مفضية إلى حالة من الكراهية ضمن إغراءات متوالية العنصرية الخطيرة والقميئة والناسفة. تبدو هذه العنصرية مع الحشد تتحول إلى حالة مقبولة مصنوعة ممنهجة استئثارية تتسم بالمركزية والسيطرة والهيمنة، وخطاب حضاري عنصري شيفوني يدوس أول ما يدوس على معاني الإنسانية.

    تتخطى هذه الحدود في اللحظة النماذجية حينما تمتد إلى أقصى مداها وعلى امتدادها بلا حد أو قيد، فتنتج أشكالا لم تكن متصورة؛ حربا عالمية يقودها هتلر، وتهديد الديمقراطية وكل القيم الممثلة لها، وربما تتخذ تحريضا على عنصرية وكراهية داخلية تقدم مشاريع وأشكالا من الحروب الداخلية، وما وصف بانقلابات في هذا المقام.

    كل ذلك يقوم على تبرير الحركة المضادة الجماعية التي تشكل هذه اللحظة النماذجية - فلتات لسان للحضارة الغربية - هنا ربما تضيق فكرة الإنسانية، وتفقد فكرة السياسة، وتتوارى القيم الليبرالية والمدنية، وتطفو على سطح المشهد تصرفات شعبوية بلا قواعد وبلا ضابط وبلا حدود، تمكن للحالة العنصرية وحالة الكراهية والفرز على الهوية والمواطنة، ووطنية شيفونية؛ بل يصل ذلك في قمته إلى حالة تعريضية قد تأخذ أشكالا من العنف والقتل والخروج على كل قاعدة.

    كل ذلك يستثمر حالة من التابعية شكلتها الانتخابات الأمريكية.. أكثر من 70 مليونا يشكلون قاعدة لمثل هذه الترامبية، ويبدو إغراء الكتلة المؤيدة والحشد ضمن هذه اللحظة النماذجية التي قد لا تحدها حسابات وتنفلت مداراتها إن دارت عجلتها. ومن هنا تبدو الأمور أنك لا تستطيع أن توقف متوالية الحالة الصراعية والعنصرية والقوة والمصلحة. من يوقف ذلك في ظل قيم مهددة وحشد عام وخطاب شعبوي تحريضي وحالة عنصرية تمييزية وطاقة حشدية، وكل ذلك مسكون بحالة عنصرية ضد الإنسانية غير مأمونة أو مضمونة؟

    وتبدو هذه الأمور ضمن منظومة تتصاعد فيها الحالة العنصرية لتأتي على المنظومات الحافظة للفعل الليبرالي.. العنصرية تأكل الإنسانية والحقوق التأسيسية، وتزرع الكراهية، وتنقض القيم المدنية، وتتوارى فيها القيم المجتمعية والجماعية للجماعة الوطنية، وتتدهور الرؤى لكل عناصر المواطنة ومعنى المساواة. متوالية التآكل تلك إنما يحركها مفهوما للعولمة والعالمية على شاكلة الغرب، تحركه منظومات الاستغلال والسيطرة والهيمنة والمركزية والاحتكار والاستئثار، فيأكل كل ذلك مفهوم الإنسانية المسكون بحالة عالمية تؤسس لمعنى الكرامة الإنسانية وحركة الإنسانية العمرانية.

    إن مراعاة الاستخلاف العمراني والقيم الإنسانية الجوهرية المتعلقة بالكرامة الإنسانية التأسيسية النافية لكل عنصرية؛ وافتقاد كل ذلك إنما يطل علينا من خلال هذه اللحظات النماذجية بأشكاله السلبية. قد يبدو في الظاهر مأمونا حينما يكون في خارج الوطن، ولكنه في حقيقة الأمر غير مضمون أن يترك آثاره حتى داخل الوطن في متوالية العنصرية المستشرية. وربما أن حالة حركة المؤسسات واستنفارها في النظام السياسي الأمريكي هي ما نراه الآن في محاولة إنقاذ ما يمكن إنقاذه، ولكنها تظل تشير إلى عوار خطير؛ أن المواطنة كمفهوم لا بد وأن يستند إلى حقائق إنسانية تأسيسية متساوية والكرامة الإنسانية الشاملة لا تحتمل الازدواجية ولا الانتقائية.

    ومن هنا ستظل تلك اللحظات النماذجية في أشكالها المختلفة وبآثارها السلبية واختلالاتها الهيكلية تطل علينا من هنا أو هناك، وعلينا في الحقيقة أن نعالج الأمور من جذورها ولا نقف عند عتباتها ولا نعالج فقط ما يتعلق بداخل المنظومة الوطنية داخل الدولة فحسب؛ بل ضرورة استشراف مفهوم جديد للعالمية الإنسانية كسند لمفهوم المواطنة الإنسانية القائمة على الاستخلاف والعمران، لا الظلم والخراب والازدواجية.

     

    twitter.com/Saif_abdelfatah
    جميع المقالات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي "عربي21"
    #

    امريكا

    الديمقراطية

    ترامب

    الشعبوية

    #
    الترامبية ونقض المواطنة.. المواطنة من جديد (35)

    الترامبية ونقض المواطنة.. المواطنة من جديد (35)

    الثلاثاء، 12 يناير 2021 10:08 م بتوقيت غرينتش
    إسقاط الجنسية جريمة.. والمواطنة من جديد (33)

    إسقاط الجنسية جريمة.. والمواطنة من جديد (33)

    الأربعاء، 30 ديسمبر 2020 05:45 م بتوقيت غرينتش
    عودة ريجيني والمواطنة المصرية.. المواطنة من جديد (32)

    عودة ريجيني والمواطنة المصرية.. المواطنة من جديد (32)

    الأربعاء، 23 ديسمبر 2020 12:56 ص بتوقيت غرينتش
    توجيهات المستبد بالديمقراطية والمواطنة.. المواطنة من جديد (31)

    توجيهات المستبد بالديمقراطية والمواطنة.. المواطنة من جديد (31)

    الثلاثاء، 15 ديسمبر 2020 08:47 م بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21


    تحديث الصورة


      بواسطة: الكاتب المقدام

      الأربعاء، 13 يناير 2021 02:03 م

      *** اقتحام جماهير غاضبة لمبنى الكونجرس (الكابيتول)، بتحريض من الرئيس ترامب بتشكيكه في صحة نتائج الانتخابات التي انتهت بخسارته، وما تلاها من مواجهات سياسية عنيفة وصلت لحد المطالبة بإقالته، رغم كونها أحداث خطيرة في دولة ديمقراطية عريقة، فهي ليست الأحداث الأخطر التي هددت الديمقراطية في التاريخ الأمريكي الحديث بعد الحرب الأهلية الأمريكية أثر انفصال ولايات الجنوب (1861 - 1865م)، فهناك فترات عديدة سببت انقسامات مجتمعية خطيرة هددت الديمقراطية، فعلى سبيل المثال فالمرحلة المكارثية (نسبة للقاضي وعضو مجلس الشيوخ جوزيف مكارثي 1947 - 1957)، ساد فيها توجيه الاتهامات دون دليل بالعمالة للشيوعية والخيانة للآلاف من الشخصيات العامة الأمريكية، وفترة الحركة المناهضة للحرب الفيتنامية (1955 - 1977)، التي أدت لامتناع آلاف الشباب عن الخدمة العسكرية الإجبارية، وأشهرهم بطل العالم للملاكمة محمد علي، وثورة السود ضد التفرقة العنصرية في امريكا في الستينيات، وتصاعدها إثر اغتيال مارتن لوثر كنج في سنة 1968 بتحريض من إدغار هوفر رئيس مكتب التحقيقات الفيدرالية لعشرات السنين، وهو يميني أبيض ومسيحي متعصب، وفضيحة تجسس الرئيس نيكسون أثناء حملته الانتخابية لترشحه لفترة ثانيةعلى الحزب الديمقراطي المنافس، مما أدى لاستقالة نيكسون بعدها ومحاكمته في عام 1974، والفارق شاسع في كيفية مواجهة تلك الأزمات والانقسامات المجتمعية الخطيرة في الدول الديمقراطية، وبين النظم الشمولية الاستبدادية في أشباه الدول كمصر بعد انقلاب العسكر على الرئيس الشرعي المدني المنتخب في ظل حكم ديمقراطي شعبي، وعصابة الثلاثة السيسي وبن زايد وبن سلمان الذين وجدوا في ترامب ضالتهم المنشودة للتحالف معه للتغطية على جرائمهم، سيواجهون مصيراً أسود بعد سقوط كفيلهم، وإن غداً لناظره قريب.

      لا يوجد المزيد من البيانات.

      الأكثر قراءة
      • لماذا تراجع تصنيف الجيش المصري رغم صفقات السلاح الضخمة؟

        لماذا تراجع تصنيف الجيش المصري رغم صفقات السلاح الضخمة؟

        سياسة
      • أنغام لحمزة نمرة: "فاضي شوية" عجبتني.. كيف رد؟

        أنغام لحمزة نمرة: "فاضي شوية" عجبتني.. كيف رد؟

        عالم الفن
      • خاتم خطوبة ابنة ترامب يكلف خطيبها اللبناني مليون دولار (شاهد)

        خاتم خطوبة ابنة ترامب يكلف خطيبها اللبناني مليون دولار (شاهد)

        من هنا وهناك
      • الجزائر.. حملة على منصات التواصل الاجتماعي لتفعيل الحراك

        الجزائر.. حملة على منصات التواصل الاجتماعي لتفعيل الحراك

        سياسة
      • عملية تركية محتملة بسنجار العراقية.. وخطة من 3 مراحل بسوريا

        عملية تركية محتملة بسنجار العراقية.. وخطة من 3 مراحل بسوريا

        تركيا21
      الفيديو الأكثر مشاهدة
      #
      مواطنة الإلهاء.. المواطنة من جديد (36) مواطنة الإلهاء.. المواطنة من جديد (36)

      مقالات

      مواطنة الإلهاء.. المواطنة من جديد (36)

      كل ذلك إنما يعبر عن رؤية لهذه السلطة المستبدة ضمن التعامل مع أصول هذا الوطن والتفريط في مقدراته في هذا السياق، ومن الخطير حقا أن ترى كل ذلك في إطار عملية ممنهجة لبيع مقدرات هذا الوطن

      المزيد
      مواطنة الاستخفاف.. المواطنة من جديد (34) مواطنة الاستخفاف.. المواطنة من جديد (34)

      مقالات

      مواطنة الاستخفاف.. المواطنة من جديد (34)

      إنّ من قتلوا في مستشفى الحسينية أو من قتلوا في ربوع مصر منذ الانقلاب؛ في رقبته ومسؤوليته وسيحاسب على ذلك

      المزيد
      إسقاط الجنسية جريمة.. والمواطنة من جديد (33) إسقاط الجنسية جريمة.. والمواطنة من جديد (33)

      مقالات

      إسقاط الجنسية جريمة.. والمواطنة من جديد (33)

      تفاصيل قصة نزع الجنسية عن السيدة غادة نجيب كاشفة لمدى فُجر هذه العصابة وتوحشها، ودليل إدانة على تدني أخلاقهم وسلوكياتهم إلى أقصى حد

      المزيد
      عودة ريجيني والمواطنة المصرية.. المواطنة من جديد (32) عودة ريجيني والمواطنة المصرية.. المواطنة من جديد (32)

      مقالات

      عودة ريجيني والمواطنة المصرية.. المواطنة من جديد (32)

      هكذا ينظر المجتمع العسكري الفاشي إلى الإنسان المصري والمواطن، وقد لخصت أم ريجيني الموقف ببلاغة شديدة، حينما تؤكد أن أجهزة الأمن قد تقمصت أدوارها واعتبرت ريجيني واحدا من شباب مصر فقتلته بلا هوادة

      المزيد
      توجيهات المستبد بالديمقراطية والمواطنة.. المواطنة من جديد (31) توجيهات المستبد بالديمقراطية والمواطنة.. المواطنة من جديد (31)

      مقالات

      توجيهات المستبد بالديمقراطية والمواطنة.. المواطنة من جديد (31)

      المدهش بحق أن يرد في ذات الاحتفال أن السيسي المنقلب المستبد الفاشي قد أصدر، وفق تصريحات رئيس الوزراء، "توجيهات بالتحول نحو دولة مدنية ديمقراطية حديثة"

      المزيد
      المساومة حول الإنسان والمواطنة.. المواطنة من جديد (30) المساومة حول الإنسان والمواطنة.. المواطنة من جديد (30)

      مقالات

      المساومة حول الإنسان والمواطنة.. المواطنة من جديد (30)

      هذه الازدواجية المقيتة هي التي تجعل السيسي يتحدث ضمن خطابه عن هذا التحالف المصري الفرنسي

      المزيد
      "المواطنة الترامبية".. المواطنة من جديد (29) "المواطنة الترامبية".. المواطنة من جديد (29)

      مقالات

      "المواطنة الترامبية".. المواطنة من جديد (29)

      إنها "الظاهرة الترامبية" وتصوراتها لفكرة المواطنة التي تتشكل أيضا ضمن حالة نموذجية مسكونة بالعنصرية، ولكن هذه المرة ليس ضمن نظرة فلسفية تتعلق بالعلمانية، ولكنها نظرة تتعلق بالرأسمالية المتوحشة واقتصاديات السوق التي لا تلقي بالا للإنسان وحقوقه

      المزيد
      مواطنة الانقلاب.. المواطنة من جديد (28) مواطنة الانقلاب.. المواطنة من جديد (28)

      مقالات

      مواطنة الانقلاب.. المواطنة من جديد (28)

      الأستاذ الدكتور حسن الشافعي بصفته مواطنا، كيف يمكن أن يمارس حقوقه في مؤسسة تجدد فيها انتخابه، وحينما انتخب بأغلبية كبيرة تصل إلى الثلثين فإن المنقلبين كان لهم شأن آخر

      المزيد
      المزيـد