عربى21
الأربعاء، 20 يناير 2021 / 06 جمادى الآخرة 1442
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار

    • تركيا21

    • منوعات
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

      • فلسطين الأرض والهوية

    • lite
  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار

  • تركيا21

  • منوعات
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

    • فلسطين الأرض والهوية

  • lite
آخر الأخبار
  • مسؤول ليبي: هذا ما دار خلال اجتماع اللجنة الدستورية بمصر
  • مشجعو "يويفا " يختارون تشكيلة 2020.. تعرف عليها
  • مسارات المصالحة و جذور الأزمة.. ورقة علمية لـ"الزيتونة"
  • ترحيب دولي بتولي بايدن الرئاسة.. واستبشار بانتهاء عهد ترامب
  • أوباما يغرد مهنئا بايدن بالتنصيب.. "حان وقتك"
  • وفاة عشرات المهاجرين بغرق قارب قبالة سواحل ليبيا
  • ترامب يعفو عن إسرائيلي جند جاسوسا أمريكيا لصالح الموساد
  • تأسيس أحزاب مصرية بالخارج يثير جدلا بين مؤيد ومعارض
  • وفاة أبي هريرات الأقصى..
  • أتلانتا يتعادل مع أودينيزي ويتجاوز يوفنتوس
    الرئيسيةالرئيسية > مقالات > كتاب عربي 21

    الحقوقيون العملاء!

    عبد الرحمن يوسف
    # الأحد، 22 نوفمبر 2020 12:12 م بتوقيت غرينتش
    3
    الحقوقيون العملاء!

    اعتقلت السلطات المصرية ثلاثة من الحقوقيين المنتمين للمبادرة المصرية للحقوق الشخصية، وهي جمعية حقوقية "رائدة"، وظهر فيما بعد أن التهم الموجهة لهؤلاء الحقوقيين هي التهم ذاتها الموجهة لعشرات الآلاف من المعتقلين في السجون المصرية، تهم من نوع "الانتماء لجماعة إرهابية"، و"نشر أخبار كاذبة".

    العجيب أن التحقيقات مع الحقوقيين كانت بخصوص اجتماع علني جرى في مقر الجمعية الرسمي المرخص من الدولة مع بعض السفراء الأجانب، ضم الاجتماع الذي عقد في الثالث من تشرين الثاني/ نوفمبر في مكتب المبادرة في القاهرة؛ سفراء ودبلوماسيين من ألمانيا، وفرنسا، وهولندا، وإيطاليا، وبلجيكا.

    بعد هذا الاجتماع.. وعلى مدار عدة أيام، تم اعتقال السادة محمد بشير، ثم كريم عنارة، وأخيرا جاسر عبد الرازق؛ المدير التنفيذي للمبادرة.

    لم يكتشف النظام المصري أن هناك إرهابيين في تلك الجمعية الحقوقية إلا بعد أن جلسوا في لقاء علني مع سفراء أجانب، وهو الأمر الذي يدعو إلى الدهشة، فإذا كانت اللقاءات العلنية إرهابا.. فما هو تعريف العمل السلمي إذن؟ وما العلاقة بين الجلوس مع سفراء أوروبيين وبين جماعة إرهابية؟ (المفروض أن المقصود هو جماعة الإخوان المسلمين).

    عشرات الأسئلة ترد على ذهن القارئ، ولكن ستبقى بلا إجابة!

    * * *

    في حوار مع أحد المؤيدين للنظام، وحين سألته عن اعتقال الحقوقيين الثلاثة، قال لي: "لا تنكر أن مصر مستهدفة"!

    والحقيقة أنني تعجبت من الفكرة، فمصر الآن بالذات ليست مستهدفة، وإذا افترضنا أنها كذلك.. فما علاقة استهداف مصر باعتقال حقوقيين؟

    لقد تم حشو رؤوس الملايين من المواطنين المصريين وغير المصريين بأن أوطانهم مستهدفة، وأنها تقاوم مؤامرات دولية كبرى، وإذا تأملت في أسباب استهداف الأنظمة والتآمر عليها فلن تجد أي سبب منطقي لاستهداف غالبية الدول العربية.

    هل تملك مصر مشروعا صناعيا تسليحيا عسكريا يخيف القوى العظمى أو يقلب توازنات القوى في العالم أو حتى في المنطقة؟

    بالعكس.. مصر للأسف لا تملك أي قدرات علمية عسكرية تجعل منها خطرا على ما حولها، بل هي من أكبر مستوردي السلاح في العالم، تستورد وتكدس أسلحة بعشرات المليارات من الدولارات، تستورد سلاحا لا تحتاجه.. "جزية" مقنعة لكي يحصل نظام استبدادي انقلابي على شرعية دولية.

    هل تملك مصر موارد ضخمة تجعلها مطمعا للقوى الدولية؟

    بوليفيا مثلا.. تلك الدولة الصغيرة في أمريكا الجنوبية، تملك ما يقدر بسبعين في المائة من مخزون الليثيوم في العالم، وهو ما تسبب في آخر انقلاب عسكري في تشرين الثاني/ نوفمبر 2019م، والذي انتهى بانتخابات فاز فيها الذين انقُلِبَ عليهم، وعادوا للحكم بالصناديق بعد أن خلعوا منه بالدبابات.

    استُهدفت بوليفيا بانقلاب عسكري العام الماضي لأن حكامها كانوا قد بدأوا منذ وصولهم للسلطة في عام 2006م بخطة لاستغلال هذا المورد (الليثيوم)، من خلال الحد من احتكارات الشركات العالمية والقوى الدولية للمناجم.

    هل تملك مصر أي موارد من هذا النوع؟

    الحقيقة أن مصر كانت لديها بعض الموارد، ولكنها جميعا أُهدرت.. القطن المصري مثلا تم تدميره في عهد مبارك، بإشراف وزير زراعته الصهيوني "يوسف والي"، وإذا افترضنا أن مصر تملك أي مورد من الموارد، فهل كان في مصر أي نظام يمنع القوى الدولية من استغلال هذا الموارد؟

    مصر تتبرع بمواردها من الغاز في شرق المتوسط لكي ترضي أوروبا وتغيظ تركيا!

    وبالتالي.. مصر وغالبية الدول العربية ليست "مطمعا" لأي دولة أو قوى عظمى بسبب موارد لا تنضب. وما أقوله هذا هو رأي الدولة المصرية عبر العصور، فكل الرؤساء والوزراء والمسؤولين عبر العصور الممتدة - باستثناء فترة الثورة - كانوا وما زالوا يتحدثون عن فقر الدولة، وقلة مواردها، واحتياجها للتسول، والضرائب.. الخ، وأكثر من يتحدث عن فقر مصر هو نظامها الحالي.. بالذات!

    * * *

    هل للنظام المصري رغبات توسعية إمبراطورية أدت إلى انتشار قواته العسكرية في أماكن شتى خارج البلاد؟ هل يستخدم النظام المصري قوة مصر الناعمة في فرض تغييرات فكرية على نطاق إقليمي؟ هل هناك أي مشروع حضاري يتعارض مع أي مشاريع الهيمنة التي ترغب فيها القوى العظمى يتبناه النظام المصري؟ هل يشكل النظام في مصر خطرا من أي نوع على إسرائيل؟

    إن مصر بلد يكاد يكون بلا تأثير (رغم أن إمكانات البلاد كبيرة جدا)، فهذه الأنظمة التي تحكم مصر قزّمتها لدرجة أنها لا تملك أي تأثير يحفظ لها موردها الرئيسي من الماء، فاستطاعت إثيوبيا أن تبني سد النهضة، واتضح أن مصر أهدرت قوتها الناعمة في عصر مبارك ولم يعد لها أي تأثير على دول منابع النيل كلها..

    * * *

    ربما يقول قائل إن الموقع الجغرافي في حد ذاته يكفي، ولكن الحقيقة أن موقع مصر مسخّر لخدمة جميع المشاريع الاستعمارية، وكل ذلك على حساب المصريين، بل إن موقع مصر قد قلت أهميته بسبب الأنظمة التي حكمت البلاد، فتارة تهمل قناة السويس دون تطوير، وتارة يتم التنازل عن تيران وصنافير ويتم تدويل المضيق.. حتى أصبح المرء يتساءل: هل موقع مصر مسخر لخدمة مصر؟ أم لخدمة أعداء مصر؟

    جميع هذه الأسئلة توضح لك أنه لا مجال لاستهداف مصر وغالبية الدول العربية بمؤامرة ما، فغالبية هذه الأنظمة ليست إلا خادما للهيمنة العالمية على المنطقة، ولولا هذا الدور الوظيفي الذي تؤديه لما كان هذا هو حالنا.

    * * *

    إن الأسئلة التي يمكن أن تتوارد إلى ذهن الإنسان في مسألة استهداف مصر، واستهداف الدول العربية ستقودنا في النهاية بلا شك إلى أن الاستهداف الوحيد التي تتعرض له.. هو استهداف الشعوب لأنظمتها الظالمة.

    غالبية هذه الأنظمة بلا شرعية من أي نوع، وهي مستهدفة من مئات الملايين من البسطاء الفقراء الذين يرغبون في الحصول على أبسط حقوقهم في الحياة الكريمة، وهذا هو الاستهداف الحقيقي الوحيد الذي تتعرض له تلك الحكومات!

    سبب الدمار والفقر والجهل الذي ترزح تحته دولنا وشعوبنا هو هذه الأنظمة التي تسلطت على البلاد منذ عشرات السنين، الناس جُوِّعَتْ وأُمْرِضَتْ وجُهِّلت بشكل متعمد لكي يتمتع هؤلاء العملاء بثروات لا حدود لها، وبلا أي رقيب.

    * * *

    ولو أن مصر مستهدفة فعلا.. سيظل السؤال يرن في ذهن أي عاقل.. ما علاقة اعتقال السادة محمد بشير، وكريم عنارة، وجاسر عبدالرازق باستهداف مصر؟

    لا إجابات منطقية في بلادنا..


    twitter.com/arahmanyusuf
    موقع الكتروني: www.arahman.net

    جميع المقالات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي "عربي21"
    #

    مصر

    السيسي

    حقوق الإنسان

    انتهاكات

    الاستبداد

    #
    أخطاء لم نقع فيها

    أخطاء لم نقع فيها

    الأحد، 17 يناير 2021 12:11 م بتوقيت غرينتش
    الكتابة تحت سطوة "الأدرينالين"

    الكتابة تحت سطوة "الأدرينالين"

    الأحد، 10 يناير 2021 12:02 م بتوقيت غرينتش
    انتصارات في زمن الهزيمة

    انتصارات في زمن الهزيمة

    الأحد، 03 يناير 2021 11:31 ص بتوقيت غرينتش
    تعظيم سلام

    تعظيم سلام

    الأحد، 27 ديسمبر 2020 11:16 ص بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21


    تحديث الصورة


      بواسطة: ثروة مصر

      الأحد، 22 نوفمبر 2020 01:12 م

      إستمرار الاحتلال في فلسطين يشترط وجود إستبداد و قهر في مصر، ثروة الصهاينة هي الطغاة و عسكر تابع تافه.

      بواسطة: الدجاجة وبيضها

      الإثنين، 23 نوفمبر 2020 12:23 م

      الانظمة العربية لم تأتي بانتخاب ولا تمتلك أدنى مؤهلات علمية أو ثقافية فهي تستحود على كل مقدرات الشعوب وخيراتها ولا تسمح بأي رأي ولا عقل ولا علم ولا تطور ولا حتى استثمار حقيقي فيما استحوذت عليه من الشعب لذلك فأي نقد أو نقاش تعتبره تهديدا لها هي ولثرتها المكتسبة زورا وبهتانا ..لذلك هي تسعى دائما وجاهدة لغلط المفاهيم وخلطها امام الشعب حتى لا يفكر في رزقه وتطوره وتطويره وهذا واضح وجلي بالنسبة لمصر هي بنفسها تفرط في رزق شعبها عن طيب خاطر (النيل الغاز الارض...)فقط كي لا يسأل النظام عن أي شيء..ومصر وغيرها من الدول ترى الخير أمامها وتنكره وتدير له ظهرها وترتمي في أحضان الصهاينة فقط خوفا على أموالهم المسروقة من الشعوب. هذا ناهيك عن الأموال التي تصرف على أسلحة بشكل دوري من كل بقعة بالعالم ولا أحد يدري أهي حقيقية ومذى صلاحيتها وسعرها الحقيقي ولماذا لا نقتني نموذجا ونصنعه او نطوره نحن. اضافة الى تضييق الخناق عن المفكرين الاطباء والعلماء وتصديرهم وربما بيعهم بطريقة غير مباشرة...

      بواسطة: صحيح البخاري

      الإثنين، 23 نوفمبر 2020 03:12 م

      - حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ يُوسُفَ، حَدَّثَنَا اللَّيْثُ، حَدَّثَنِي يَزِيدُ بْنُ أَبِي حَبِيبٍ، عَنْ أَبِي الخَيْرِ، عَنْ عُقْبَةَ بْنِ عَامِرٍ: أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ خَرَجَ يَوْمًا، فَصَلَّى عَلَى أَهْلِ أُحُدٍ صَلاَتَهُ عَلَى المَيِّتِ، ثُمَّ انْصَرَفَ إِلَى المِنْبَرِ، فَقَالَ: «إِنِّي فَرَطٌ لَكُمْ، وَأَنَا شَهِيدٌ عَلَيْكُمْ، وَإِنِّي وَاللَّهِ لَأَنْظُرُ إِلَى حَوْضِي الآنَ، وَإِنِّي أُعْطِيتُ مَفَاتِيحَ خَزَائِنِ الأَرْضِ - أَوْ مَفَاتِيحَ الأَرْضِ - وَإِنِّي وَاللَّهِ مَا أَخَافُ عَلَيْكُمْ أَنْ تُشْرِكُوا بَعْدِي، وَلَكِنْ أَخَافُ عَلَيْكُمْ أَنْ تَنَافَسُوا فِيهَا»

      لا يوجد المزيد من البيانات.

      الأكثر قراءة
      • بلينكين: سفارتنا ستبقى بالقدس.. وينتقد تركيا وحرب اليمن

        بلينكين: سفارتنا ستبقى بالقدس.. وينتقد تركيا وحرب اليمن

        سياسة
      • وفاة الإعلامي سامي حداد

        وفاة الإعلامي سامي حداد

        من هنا وهناك
      • مرشحة بايدن للاستخبارات تتعهد برفع السرية عن ملف خاشقجي

        مرشحة بايدن للاستخبارات تتعهد برفع السرية عن ملف خاشقجي

        سياسة
      • بايدن يذرف الدموع مغادرا ولايته نحو حفل التنصيب (شاهد)

        بايدن يذرف الدموع مغادرا ولايته نحو حفل التنصيب (شاهد)

        سياسة
      • تيفاني ترامب تعلن خطوبتها ليلة رحيل والدها عن السلطة

        تيفاني ترامب تعلن خطوبتها ليلة رحيل والدها عن السلطة

        سياسة
      الفيديو الأكثر مشاهدة
      #
      أخطاء لم نقع فيها أخطاء لم نقع فيها

      مقالات

      أخطاء لم نقع فيها

      لقد ارتكبت ثورات الربيع العربي وفي القلب منها ثورة يناير أخطاء كثيرة، ولكن لا بد أن نعلم جيدا أننا تصرفنا بشكل صحيح أخلاقيا ووطنيا، حين ثرنا على الظلم، وحين طالبنا بالحرية، وحين وقفنا مع حق الشعب في اختيار من يحكمه، وفي مراقبته ومحاسبته.. ومعاقبته..

      المزيد
      الكتابة تحت سطوة "الأدرينالين" الكتابة تحت سطوة "الأدرينالين"

      مقالات

      الكتابة تحت سطوة "الأدرينالين"

      خلال الأيام الماضيات شعرت أن كثيرا من الكتّاب والمعلقين السياسيين والشخصيات العامة كانوا يتحدثون تحت تأثير "الأدرينالين"، يكتبون مقالاتهم وتعليقاتهم وهم يمرّون بنشوة "أدرينالين سياسي" ناتج عن سخونة الأحداث، وهو انعكاس لحالة نفسية تمرّ بلحظة مثيرة..

      المزيد
      انتصارات في زمن الهزيمة انتصارات في زمن الهزيمة

      مقالات

      انتصارات في زمن الهزيمة

      دولة يناير دولة واضحة الأهداف.. تذكروها.. لأننا سنخوض تحدي تأسيسها على الأرض قريبا بإذن الله

      المزيد
      تعظيم سلام تعظيم سلام

      مقالات

      تعظيم سلام

      تم تجاهل هذا الرجل وغيره من الشرفاء تجاهلا تاما، في الوقت الذي كانت الثورة تحتاج فيه إلى من يفهم القوات المسلحة، أو إلى من هو قادر على أن يفهّمنا كيف تعمل هذه المؤسسة المغلقة التي عجزنا عن التعامل معها..

      المزيد
      سَلِّمْ واسْتَلِمْ سَلِّمْ واسْتَلِمْ

      مقالات

      سَلِّمْ واسْتَلِمْ

      إن الواجب على جميع شرفاء العالم اليوم أن يتواصلوا تواصلا فعالا، وأن يدركوا أن القضايا الإنسانية عابرة للحدود، وأن مستوى حقوق الإنسان في العالم كله يخضع لنظرية الأواني المستطرقة، فأي انتهاك هنا.. يؤثر بعد قليل هناك..

      المزيد
      المعتدلون.. المعتدلون..

      مقالات

      المعتدلون..

      نحن أمام أنظمة عربية تخاف من المعارضين المعتدلين، ويسعدها جدا وجود التيارات المتطرفة، والتنظيمات المسلحة

      المزيد
      للأسف.. ربحت الرهان للأسف.. ربحت الرهان

      مقالات

      للأسف.. ربحت الرهان

      الحقيقة أن الأنظمة - كلها أو جلّها - تستطيع أن تتجاوز هذه الأحداث "العابرة"، فحياة مواطن حين توضع أمام مليارات الدولارات، لا تهم..

      المزيد
      تطبيع وتطبيع تطبيع وتطبيع

      مقالات

      تطبيع وتطبيع

      هذا الوضع من الصعب أن يستمر في الفترة القادمة، وليس معنى ذلك أننا سنرى السيد "بايدن" يخوض حروبنا نيابة عنا، بل غاية ما في الأمر أن سمت الرئاسة سيعود كما كان، وستعود للمؤسسات كلمتها، بعد سنوات من الحكم عبر "تويتر"..

      المزيد
      المزيـد