عربى21
الأحد، 24 يناير 2021 / 10 جمادى الآخرة 1442
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار

    • تركيا21

    • منوعات
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

      • فلسطين الأرض والهوية

    • lite
  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار

  • تركيا21

  • منوعات
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

    • فلسطين الأرض والهوية

  • lite
آخر الأخبار
  • وفاة الداعية المصرية الشهيرة عبلة الكحلاوي بـ"كورونا"
  • لاعبو فريقين بالدوري السوداني يؤدون الصلاة جماعة بين الشوطين
  • قتلى باستهداف ناقلة جنود للنظام السوري في دير الزور
  • لماذا غضب حلفاء إيران من إقالة الكاظمي قادة أمنيين كبارا؟
  • WP: ترامب يلوّح بورقة "حزب ماغا" ضد خصومه الجمهوريين
  • بوبليكو: نافالني الخصم الذي يريد الإطاحة ببوتين من السلطة
  • "الواحة" تستأنف إنتاج النفط في ليبيا بعد إصلاح خط الشحن
  • وعد جديد من السيسي للمصريين يضاف إلى وعود لم تتحقق
  • "الشياطين" يسقطون "الريدز" بكأس الاتحاد وصلاح يحرز ثنائية
  • إقالة محافظ "المركزي السعودي" وتعيين فهد المبارك خلفا له
    الرئيسيةالرئيسية > ثقافة وأدب > ثقافة وأدب

    "نوبل".. أو كيف نقيس الفجوة الأدبية مع العالم؟

    عربي21- بثينة عبد العزيز غريبي
    # الخميس، 05 نوفمبر 2020 07:08 ص بتوقيت غرينتش
    2
    "نوبل".. أو كيف نقيس الفجوة الأدبية مع العالم؟
    فازت الشاعرة الأمريكية لويز غليك بنوبل للآداب- تويتر

    مؤخرا، فازت الشاعرة الأمريكية لويز غليك بنوبل للآداب. من زاوية الثقافة العربية، نحن أمام وضعية إشكالية، حيث إن الفائزة بأرفع جائزة أدبية عالمية لم تصل من أعمالها إلى العربية إلا مختارات لا تغني ولا تسمن من جوع أدبي. أي دلالة لهذا الغياب؟ سؤال حمله موقع "عربي 21" إلى مثقفين عرب من فضاءات جغرافية وإبداعية متنوّعة.

    شكري المبخوت (روائي تونسي)

    ليست هذه هي المرّة الأولى التي يفوز فيها كاتب بنوبل للأدب، منذ نشأتها، دون أن تكون نصوصه مترجمة إلى العربيّة. ولا أظنّ أنّ الأمر مقتصر على الثقافة واللغة العربيّتين. 

    ولكن إذا ألقينا نظرة سريعة على إحصاءات ما يصدر باللغة العربيّة، وقارناها بما يصدر في الحواضر الثقافيّة العالميّة ولغاتها، بما في ذلك اللغات التي لا تحتلّ عالميّا ما تحتلّه اللّغة العربيّة من مراتب متقدّمة في عدد الناطقين بها، إذ هي الرابعة أو الخامسة، فإنّنا ربّما فهمنا بعض ما يحمله السؤال المطروح من ضمنيّات. 

    فمن البيّن أنّ ما يصدر عندنا نحن العرب مجتمعين قليل جدّا من ناحية الكمّ، وأقلّ منه ما يترجم إلى العربيّة في الأدب وغير الأدب. فضُعف الإنتاج بالعربيّة وضعف الترجمة إليها ووضعيّة الكتاب في العالم العربيّ مؤشّرات إذا درسناها وجدنا ربّما أدلّة إضافيّة على محدوديّة متابعة العرب للإبداع العالمي في مختلف المجالات. 


    وفي موضوع الشاعرة الأمريكيّة لويز غليك، الفائزة بنوبل هذه السنة، يعدّ وجود ترجمة واحدة لمختارات من شعرها صدرت منذ سنوات عديدة إنجازا. فلا نتوقّع أن تكون أعمالها الكاملة قد ترجمت من قبل، لأسباب عديدة. منها أنّ الناشرين لا يغامرون بترجمة أعمال الشعراء من العالم، خصوصا مع تراجع قرّاء الشعر لفائدة أجناس أدبيّة أخرى أبرزها الرواية. فترجمة الشعر تصبح مشروعا غير مربح تجاريّا.

    لذلك لست أرى إشكالا استثنائيّا فيما حدث إذا أخذنا بعين الاعتبار وضعيّة الترجمة والإبداع والنشر في العالم العربيّ، وإذا سلّمنا بتنوّع الإبداع العالمي في جميع اللغات، سواء تلك التي نترجم منها مباشرة (كالإنكليزيّة والفرنسيّة والإسبانيّة)، أو تلك التي نترجم منها بقلّة أو بواسطة لغة وسيطة (كالصينيّة واليابانيّة والبرتغاليّة والإيطاليّة)، أو تلك التي لا نملك مختصّين في الترجمة منها وما أكثرها.

    أمير داود (كاتب فلسطيني)


    جائزة نوبل دائما ما تباغت القارئ العالمي بالأسماء غير المتداولة، وهذا يحسب لها، أنها لا تكرر الأسماء، ولا تعيد إنتاج المشهور منها.

    لكن، من جهة ثقافتنا العربية، فلا تخفى ضمنها مشكلة سوق النشر والقراءة، وما يعانيه من ضعف، بحيث إنه لا يحدث فارقا في صناعة الرأي الثقافي العالمي، وهذه مشكلة كبيرة للأسف، لم نعد نؤثر في مجريات صناعة الفعل الثقافي؛ نظرا لمحدودية الإنتاج ومحدودية الاستهلاك الثقافي، وبالتالي من الطبيعي ألا يكون هناك أي تأثير للعالم العربي في هذه الجائزة وغيرها من الجوائز الكبيرة، بما ينطوي عليه ذلك من قصور ومحدودية.

    وفي المجمل، حتى الفائزون في السنوات السابقة، لم تترجم أعمالهم قبل الجائزة، حيث إن حركة الترجمة تلاحق الأسماء الفائزة، لكن لا تلتقطها، وما جائزة نوبل للأدب 2020 إلا تأكيد لهذا الالتقاط، فما ترجم للويز غليك هي مجموعة قصائد منتقاة من مجموعة دواوين، ولم يترجم عمل كامل قبل فوزها إلى العربية.

    سعيد بوخليط (باحث ومترجم مغربي)

    فوز الشاعرة الأمريكية لويز غلوك بجائزة نوبل ينطوي بلا شك ضمنيا على مساءلة نقدية، قد تختلف مستويات حدتها، سواء ما تعلق بمصدر الجائزة ومختلف الحيثيات العالقة به، ثم اللغة العربية من جهة أخرى. 

    بالتأكيد، تعرضت دائما جائزة نوبل على مستوى روافد استحقاقاتها الخمس لانتقادات، يمكن عموما اختزال مختلف تفاصيلها الصغرى في ملاحظتين اثنتين:


    هيمنة المركزية الأمريكية- الأوروبية، بحيث اقتصرت بالدرجة الأولى اهتمامات أعضاء لجنة نوبل على ما يعتمل داخل المراكز البحثية والمؤسسات العلمية للغرب، في حين غيب -بل أهمل- ذكاء باقي الحضارات الأخرى. 


    الحضور الضمني الخفي والمهموس لموجهات البوصلة المعيارية للأيديولوجي، بخصوص التوجه العام لاستنتاجات أعضاء لجنة نوبل، ما يؤثر سلفا على النقاء التام للابستيمي والصفاء المعرفي والعلمي وشفافية الشعري، مختزلا إياه تعسفا وظلما إلى دوامة الحسابات الضيقة جدا للسياسي. 

    ومنذ سنوات ليست بالقصيرة، أضيفت مؤاخذة ثالثة إلى السابقين المترسخين منذ عقود، تتمثل في كون الجائزة أصبحت تؤول بكيفية آلية إلى أسماء مغمورة وغير معروفة إعلاميا، الأمر الذي يشكل مفاجأة كبيرة للمتلقي، لاسيما المختص المتتبع، في حين أخفقت موعدها مع أسماء إبداعية راسخة، متداولة نصوصها وكتاباتها بكيفية معلومة لا لبس معها، يتم تجديد ترشيحها كل سنة، نظرا لرجحان فوزها بهذا التتويج العالمي المتميز، لكن دون جدوى، بحيث تفاجئنا أكاديمية ستوكهولم برأي مناقض تماما لمجرى التيار إن شئنا. راهنا، أتيح المجال واسعا لآراء صارت تجمع دون ترد، بأن جائزة نوبل فقدت ما تبقى لها من بعض ممكنات بريقها. 

    عموما، إنه سياق يقودنا صوب متاهة نقاش طويل وسجال لا ينتهي، ينصبّ على قضايا كبرى، من قبيل أسبقية المبدع أم الجائزة؟ أيهما يخلق الآخر؟ هل ظفر حقا جميع المؤسسين الرواد بالجائزة، على الأقل، بعد ترسخ تاريخ أدبيات التنافس حول نوبل؟ ما معنى مفهومي مغمور ومشهور؟ هل الشهرة فيصل حاسم؟ ما هي حدود بداية الإبداع وتراجع الدعاية؟ ثم ما الذي فوض لأعضاء أكاديمية ستوكهولم هذا الحق المطلق بخصوص تحديد المعايير الإبداعية القطعية؟ وما هي حقيقة المضامين السرية لمداولات أعضاء اللجنة؟.. إلخ.  

    كل هذا يقودنا على سؤالين فرعيين شائكين، يقتضيان بدورهما تأملا عميقا: 

    الإشارة إلى مفهوم مركزي، يمثل بؤرة تطوير نقاش موضوعي بخصوص علاقتنا نحن العرب، سواء بجائزة نوبل وغيرها، أقصد قضية الترجمة ومدى قدرتنا على إنتاج الأفكار وتصديرها نحو العالم قاطبة. فهل امتلكنا خلال يوم من الأيام مشروعا متينا بهذا الخصوص؛ يشكل بوابة لتعريف العالم بكل ما يكتب هنا؟ طبعا الجواب بالنفي. والأرقام الواردة في هذا الإطار مخجلة جدا، ويندرج أساسا أغلب ما يترجم ضمن نتائج علاقات شخصية، وسعي فردي لهذا المبدع أو ذاك. 

    هل تدافع الدول العربية إن امتلكت أصلا مؤسسات بزخم ونفوذ عن ترشيح أدبائها ومبدعيها الجديرين بهذا المقام؟ أيضا، الجواب بهذا الخصوص أكثر بداهة ووضوحا من سابقه، فالضعف والترهل العميقان اللذان ينخران دول المجموعة العربية المنتجة لأدب بهذه اللغة يجعل هاجسا من هذا النوع، بعيدا بمسافات ضوئية عن الأولويات المطروحة بالنسبة للمنظومة الرسمية، ما دامت قوة لغة وتسيدها العالمي من قوة أهلها على جميع المستويات.

    #

    نوبل

    الأدب

    الرواية

    #
    النسبية الثقافية: سوء تفاهم

    النسبية الثقافية: سوء تفاهم

    الثلاثاء، 20 أكتوبر 2020 06:12 ص بتوقيت غرينتش
    لويز غليك.. نوبل للعائلة في سنة الجائحة

    لويز غليك.. نوبل للعائلة في سنة الجائحة

    الأحد، 11 أكتوبر 2020 05:08 ص بتوقيت غرينتش
    رواية دم الثور لنزار شقرون: تاريخ افتراضي لكتاب ابن المقفع

    رواية دم الثور لنزار شقرون: تاريخ افتراضي لكتاب ابن المقفع

    الأربعاء، 07 أكتوبر 2020 05:45 ص بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21


    تحديث الصورة


      بواسطة: sandokan

      الخميس، 05 نوفمبر 2020 08:02 ص

      ^^ الحياة هدية ^^ منح قلب الإنسان أن يعيش الحنين مما قد تململ على منح الروح سطع مرة أخرى في كل مرة يتعامل مع الأشياء من حوله يستخدم النظارة طالباً للحصول على منحة مرة أخرى ، النظارة منحة العين المميزين مهما رأيت ، للآخرين أيضاً منحة البصر دليل جديد الغزلان ضلوا الطريق البرية مرة أخرى بعيداً إلى المدينة ، الأفكار قريبة من الذاكرة ، الأحلام قريبة من العين ، كانت حياتي ناقصة .. كان قلبي ينبظ .. كنت أعيش حياتي بلا هدف و لا معنى .. لكن عندما وجدتك و أصبحت ملكي .. لم يعد ينقصني شيء .. حياتي إكتملت بكِ .. و قلبي ينبض شعراً بكِ .. الأسرار قريبة من القلب .. الجمال الذي قد يصبح دافئاً في القلب .

      بواسطة: sandokan

      الخميس، 05 نوفمبر 2020 08:19 ص

      ^^ بطاقة التعريف ^^ شخص مربكاً و حازماً .. ملامح أسطورية ، عيناً ترقبان المد البعيد ، و جسد نحيل مثقل بهموم الإبداع ، ذاكرته تطفع بعشق الحياة ، يرى الطفل قمراً ، يسافر إليه بعيداً ، و الكتاب نجمة معلقة في الفضاء ، ليست في المتناول ، يتذكر جميع الأصدقاء ، و يحاور جميع الأسماء ، يحسن التخفي بين السطور مع من أدخلهم للعيش في عالمه و يقول : ^^ إنني هنا بينكم ^^ يوسف .

      لا يوجد المزيد من البيانات.

      الأكثر قراءة
      • قتلة خاشقجي جهزوا حقيبة حملت جزءا من جثته للنقل للرياض (شاهد)

        قتلة خاشقجي جهزوا حقيبة حملت جزءا من جثته للنقل للرياض (شاهد)

        سياسة
      • مسلحو البوليساريو يقصفون منطقة الكركرات الحدودية بالمغرب

        مسلحو البوليساريو يقصفون منطقة الكركرات الحدودية بالمغرب

        سياسة
      • أمريكي يفوز بجائزة "يانصيب" قدرها مليار دولار

        أمريكي يفوز بجائزة "يانصيب" قدرها مليار دولار

        من هنا وهناك
      • قراءة في تعديلات عباس القضائية والقانونية قبل الانتخابات

        قراءة في تعديلات عباس القضائية والقانونية قبل الانتخابات

        سياسة
      • النظام يطرح أكبر ورقة نقدية بتاريخ سوريا.. ما قيمتها بالدولار؟

        النظام يطرح أكبر ورقة نقدية بتاريخ سوريا.. ما قيمتها بالدولار؟

        اقتصاد
      الفيديو الأكثر مشاهدة
      #
      ذكرى معين بسيسو.. تفاصيل لـ"عربي21" يرويها نجله لأول مرة ذكرى معين بسيسو.. تفاصيل لـ"عربي21" يرويها نجله لأول مرة

      ثقافة وأدب

      ذكرى معين بسيسو.. تفاصيل لـ"عربي21" يرويها نجله لأول مرة

      26 كانون الثاني 1952 القاهرة تحترق. حالة من الغليان والصخب. نيران تتأجج فتأتي على الأخضر واليابس. وداخل مطبعة "أورفيد" كان العمّال يخوضون "المعركة" الأخرى..

      المزيد
      صفوت الشريف.. الرجل الذي "وحّد المصريين" صفوت الشريف.. الرجل الذي "وحّد المصريين"

      ثقافة وأدب

      صفوت الشريف.. الرجل الذي "وحّد المصريين"

      في كتابه "العقول المتهورة: المثقفون في السياسة"، يرصد مارك ليلا ظاهرة تأييد المثقفين لسلطات استبدادية ذات سمعة مشينة وتاريخ إجرامي ذائع..

      المزيد
      استطلاع رأي: نحو اقتصاد سينما جديد استطلاع رأي: نحو اقتصاد سينما جديد

      ثقافة وأدب

      استطلاع رأي: نحو اقتصاد سينما جديد

      هل استفادت السينما العربيّة من الثورة الرّقمية؟ كيف تتحول المنصّات إلى سوق رقمية مربحة للسينما العربيّة؟

      المزيد
      الدوقراني.. ربابة حوران وصوتها الممتد الدوقراني.. ربابة حوران وصوتها الممتد

      ثقافة وأدب

      الدوقراني.. ربابة حوران وصوتها الممتد

      سنة التدافع بين الجموع البشرية كانت وستبقى من أهم العوامل التي تدل على حيوية المجتمعات وتوقها للأفضل. وليس أفضل من الشعر الشعبي معبرا وراصدا لحالات الناس البسطاء يرددونه في أفراحهم وأتراحهم وتلهج به أفئدتهم عند استحضار الحكمة أو الطرب أو الفخر..

      المزيد
      "ألف ليلة وليلة".. السيناريو الغائب "ألف ليلة وليلة".. السيناريو الغائب

      ثقافة وأدب

      "ألف ليلة وليلة".. السيناريو الغائب

      عند الانتهاء من قراءة كتاب (ألف ليلة وليلة) يتبادر إلى ذهن القارئ الحقيقة القائلة بأنه قد اشترك في تأليف هذا الكتاب أكثر من شخص، وتعاقب عليه أكثر من عصر؛ فإن صح القول بأن بداية تدوين الحكايات كانت في القرن الثالث الهجري، فإن القارئ سيجد حكايات لا يمكن تصنيفها زمنياً إلا في العصر العثماني..

      المزيد
      "أنا ممثلة ولست مطربة".. عن شادية وموهبتها وزميلاتها "أنا ممثلة ولست مطربة".. عن شادية وموهبتها وزميلاتها

      ثقافة وأدب

      "أنا ممثلة ولست مطربة".. عن شادية وموهبتها وزميلاتها

      يعرف جمهور الغناء العربي الفنانة المصرية شادية (1931- 2017)، بوصفها مطربة وممثلة. بينما يعرف جمهور الدراما العربية الفنانة السورية أمل عرفة بوصفها ممثلة ومطربة. لكنّ الفنانتين شادية وأمل عرفة لهما رأي آخر في التوصيف الذي تعارف عليه الجمهور..

      المزيد
      كيف نتعرف على الأديان الخفية؟ كيف نتعرف على الأديان الخفية؟

      ثقافة وأدب

      كيف نتعرف على الأديان الخفية؟

      يشهد الوطن العربي حالة من انتقال المقدس نحو الذات الإنسانية، والتي تعبر عن وعي الإنسان الحديث بنفسه وبقيمه ومبادئه..

      المزيد
      الرياضة بوصفِها هُوِيّة قوميّة الرياضة بوصفِها هُوِيّة قوميّة

      ثقافة وأدب

      الرياضة بوصفِها هُوِيّة قوميّة

      قطعًا لن يجتمع البرلمان المصري لاختيار رياضة قومية للبلاد، على الأقلّ في الوقت الراهن، فهناك مِن الأزمات التي تثقل كاهل الإنسان المصري ما هو أجدر بالمناقشة..

      المزيد
      المزيـد