عربى21
الخميس، 21 يناير 2021 / 07 جمادى الآخرة 1442
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار

    • تركيا21

    • منوعات
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

      • فلسطين الأرض والهوية

    • lite
  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار

  • تركيا21

  • منوعات
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

    • فلسطين الأرض والهوية

  • lite
آخر الأخبار
  • أكاديمي جزائري: الحراك الشعبي أسقط ورقة التوت عن الجيش
  • وزير تونسي سابق: الناتج المحلي الآن بنفس مستواه قبل 10 سنوات
  • خبير إسرائيلي: لا "لقاح" أمام عناد حماس في غزة
  • منظمات حقوقية دولية تطالب أوروبا بمراجعة علاقاتها مع مصر
  • الصليب الأحمر لـ"عربي21": هذه أوضاع مناطق الصراع العربية
  • إندبندنت: أكاذيب ترامب وأفعاله الغريبة تخفي جانبا مظلما
  • داعش يتوسع بأفريقيا.. موزمبيق وتنزانيا والكونغو ملعبه الجديد
  • هآرتس: هذه ملامح سياسة بايدن تجاه إسرائيل والشرق الأوسط
  • ماكرون وشهداء الجزائر..
  • حبس صحفيين بعد اختفائهما وظهورهما بنيابة أمن الدولة بمصر
    الرئيسيةالرئيسية > ثقافة وأدب > ثقافة وأدب

    حكايات أشعب: أشهر المتطفّلين في التراث

    عربي21- يوسف حمدان
    # الأربعاء، 28 أكتوبر 2020 10:49 ص بتوقيت غرينتش
    1
    حكايات أشعب: أشهر المتطفّلين في التراث
    يوظّف الناس مثل هذه الحكايات على أنّها طُرف وقصص ساخرة لا تنتمي إلى منطق الفعل الحقيقيّ- تويتر

    يتقدّم أشعب العديد من الشخصيات الفكاهيّة في التراث العربيّ، فهو أحد أشهر من ذُكِر في العصر العباسيّ بخفّة الظل والبخل والطمع والشره في حبّ الطعام إلى حدّ جعله في الذاكرة الجمعيّة العربيّة مضرب المثل في ذلك، فيُقال في المثل العربيّ "أطمع من أشعب"، وهذا المثل من السياقات القليلة التي تُوظّف فيها شخصيّتُه لأمرٍ جاد. 

    ولعلّ مما يلفت النظر في التعامل الجمعيّ مع مثل هذه الشخصيّة هو أنّ الناس يتناقلون أخبارها وصفاتها وأفعالها ويسخرون منها وهم في الوقت نفسه يتقبّلونها على ما هي عليه، فذكر أشعب أو من ماثله من الشخصيات الفكاهيّة كأبي دُلامة لا يستدعي استحضار المواعظ الأخلاقيّة ولا ما يعبّر عن النفور من أبعاد الشخصيّات الشكليّة الجماليّة أو السلوكيّة الأخلاقيّة، فهو مادةٌ للضحك والمتعة بالدرجة الأولى. 

    ويقبل المخيال العام حكاياتٍ عنه يصعب تصديقُها باعتبارها أمرا صحيحا على مستوى الحقيقة التاريخيّة، فعلى سبيل المثال، يُذكر أنّ أشعب أراد أن يطرد مجموعة من الصبية اجتمعوا حوله يلعبون وأخذوا يضايقونه، فقال لهم ليبعدهم عنه: هناك، في الجهة الأخرى من الطريق، جماعة من الناس يوزّعون الجوز والتمر على المارّة، فلمّا رآهم يركضون في الاتجاه الذي أشار إليه قام وركض معهم وقال في نفسه: لعلّ ذلك يكون صحيحا! 

    هذه القصّة تجعله في غاية الغباء، فقد كذّب الكذبة وصدّقها على الفور، وهو نفسه الذي يحضر مجالس الأمراء وعلية القوم ليمتّعهم بذكائه وحسن عباراته. هذا التناقض ليس أمرا مهما في هذه المرويّات مقابل ما يقدّمه ذكرُه من ضحكٍ وتسلية.

     

    يوظّف الناس مثل هذه الحكايات على أنّها طُرف وقصص ساخرة لا تنتمي إلى منطق الفعل الحقيقيّ، ولذلك قلّ من يُخضعها للتدقيق أو المراجعة الفاحصة، وكلّ ما يهمّ منها هو هذا الحسّ الساخر والمثير للضحك. 

     

    وشبيه بذلك أنّه رأى رجلا يصنع طبقا، فأخذ يقترح عليه ويشجّعه ليوسّعه ويزيّنه أكثر، فالتفت إليه الرجل وقال له: ولماذا تريد ذلك وهو ليس لك؟ فقال أشعب: لعلّ من يشتريه منك يهديه إليّ، فيكون بهذا أنفع لي وأحسن!

     

    اقرأ أيضا : فيلم علاء الدين.. القصة العربية كما ترويها هوليوود


    ومثل هذه القصص تتجاوز عن المبادئ الأخلاقيّة التي تمنع التعليق على أشكال الآخرين وهيئاتهم، فوصْفُ شخص مثل أشعب بأنه كهيئة الشيطان ليس فيه عيبٌ أو ملامة.

     

    ومن ذلك ما ورد من قصص أشعب أنّه كان خالَ الأصمعيّ الراوية المشهور في التراث العربيّ، فقيل إنّ الأصمعي أحضر هريسا ليطعم خاله أشعب، فأكل هذا الأخير كلّ ما في الطبق وكان كثيرا تعجز عنه جماعة من الرجال، وعاد الأصمعيّ إليه بعد سويعات، فرآه مصفرّ الوجه كثير العرق وقد ربط على رأسه قطعة من القماش، فناداه وقال له:" إنّي أرى أنّ الشيطان ليتمثّل على صورتك" (وثمة رواية أخرى لهذه الحكاية تجعلها مع عبد الله بن عمر بن عثمان بن عفان).   

    ومما لا شكّ فيه أنّ مثل هذه الشخصية تتصف بفصاحة عالية وقدرة فريدة على حسن التخلّص وحضور البديهة والجواب السريع.

     

    فيُذكر أنّ أشعب كان مسافرا من المدينة المنوّرة إلى مكّة، فغلبه الجوع حدّ الهلاك، فرأى جماعة من الناس يفترشون في ظلّ شجرة ويبسطون طعامهم، فأقبل عليهم دون معرفة له بهم، فقال لهم: 


    السلام عليكم يا معشر اللئام، فرفعوا أبصارهم إليه وقالوا في نفس واحد: لا والله بل كرامٌ وأبناء كرام. فثنى رجله في الحال وافترش الأرض ودسّ نفسه بينهم وهو يقول: اللهم اجعلهم من الصادقين واجعلني من الكاذبين! ثم مدّ يده في القصعة التي أمامهم وهو يقول ماذا تأكلون يا قومُ؟ فأرادوا أن يصدّوا هجومه على الطعام، فقالوا: نأكل سمّا، لأننا قررنا أن نتخلّص من تلك الحياة ونموت.

     

    فملأ أشعب فمَه بالطعام الذي في القصعة وهو يقول: والله إنّ الحياة بعدكم حرامٌ، دعوني أموت معكم، وراحت يده تجول في القصعة كما يجول الفارس في الميدان.

     

    ثمّ التفتوا إليه وقال قائل منهم: يا رجل، هل عرفت منّا أحدا حتى تهجم على طعامنا هكذا؟ فأشار بإصبعه إلى ما في القصعة وقال: والله لقد عرفت هذا، وما عرفت عمري غيرَه! 

    تشترك هذه الحكايات عبر ما تتصف به من الجرأة الحادة والفصاحة وحضور البديهة مع مرويّات التراث العربيّ عن التطفّل والبخل والظرف، كما تظهر في المقامات وكتاب البخلاء وكتاب المستطرف في كلّ فن مستظرف وسواها.

     

    وكلّ هذه القصص تجعل ذكاء المتطفّلين والظرفاء سبيلا إلى الإضحاك وليس سببا كان من الممكن أن يوظّفه المتطفّلون ليكونوا من أصحاب المال والمكانة العالية في المجتمع. 

    ولهذا يمكن النظر إلى هذه الشخصيّات على أنّها تعبير عن بحث المجتمع لإنشاء سرديّات مسليّة ومضحكة، وهي مختلفة تماما عن الطرفة التي تهدف إلى نقد اجتماعيّ أو سياسيّ أو أخلاقي، إنّها قصص تهدف أوّلا وأخيرا إلى الضحك. 

    حتى النصيحة التي يقدّمها أشعب تخدم أهداف الضحك والمتعة، فنقرأ أن أحد المتطفّلين الجدد في مجالسهم طلب من أشعب أن يعينه على دخول عرس قريب منهم ويعلمه أن ينتفع أكثر من طعامهم، فقال له أشعب، أقبلُ ذلك على أن تطيعني دون سؤال أو كلام، فقبل وذهبا إلى العرس وقال لصاحبه: ادخل بجرأة ولا تلتفت إلى الحارس فيعرف أنك غير مدعو، واجعل نفسك من أهل العريس إذا طرح عليك أحد من أهل العروس السلام، أو من أهل العروس إذا سلّم عليك من هو من أهل العريس. ولمّا جاء الطعام قال أشعب لتلميذه: لا تأكل غير لقمة، وانتظر حتى يأتي الطبق الكبير، فلما جيء بالطبق قال لصاحبه ما يعني أقبل على الطعام واجعل كلّ لقمتين في مضغة واحدة، وإذا متّ وأنت تأكل من هذا فأنت شهيد! 

    #

    اشعب

    #
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21


    تحديث الصورة


      بواسطة: sandokan

      الأربعاء، 28 أكتوبر 2020 11:20 ص

      مؤلفات في الفكاهة هناك عدد من المشاهير الذين ألفوا العديد من المؤلفات التي تزخر بها المكتبة العربية ونجحت في رسم البسمة في وجه القارئ العربي، منهم: الخطيب البغدادي صاحب كتاب «التطفيل»، والقيرواني صاحب «زهرة الآداب» في كتابه «جامع الجواهر في الملح والنوادر»، والثعالبي صاحب «يتيمة الدهّر» في كتابه «تنف الظرف»، والأبشيهي في كتابه «المستطرف»، وابن الجوزي في كتابه «أخبار الظراف والمتماجنين»، وهذه الكتب الفكاهية لا تخلو من فوائد علمية وأدبية، بل هي سجل صادق لتاريخنا السياسي والاجتماعي في زمانها .. يزخر الأدب العربي القديم بشخصيات فكاهية عرفت بخفة الدم والروح، منهم: أبودلامة، وأشعب، وأبوالعبر، وغيرهم من الشخصيات التي حظيت بشهرة واسعة طارت بهم للآفاق، وقادتهم لمجالسة الخلفاء والأمراء، والتكسب بشعرهم ونوادرهم التي احتضنتها كتب الأدب، وتناقلتها الأجيال على مر العصور، وباتت اليوم تسجل حضورًا ضمن رسائل وتغريدات وسائل التواصل الاجتماعي.. أشعب بن جبير ولد في سنة تسع من الهجرة، اشتهر بأنه كان رجلًا طفيليًا، يحب الطعام، ويشتّم أخبار الولائم، ويحضرها، ويأكل فيها بشراهة كبيرة لدرجة أنه كان يقول: ما زُفّت عروس إلا وظننت أنها ستزف إلى أشعب، وما أقيمت مأدبة إلا وظننت أنني سأدعى إليها. نقلت عنه كتب الأدب الكثير من النوادر التي تبيّن حرصه وجشعه وطمعه، ومنها: اجتمع عليه يومًا غلْمان من غلمان المدينة يعابثونه، وكان مَزَّاحًا ظريفًا مغنيًا، فآذاه الغِلْمة، فقال لهم‏:‏ إن في دار بني فلان عرسًا، فانْطَلقُوا إليه فهو أنْفَعُ لكم، فانْطَلَقُوا وتركوه. فلما مضوا قال‏:‏ لعل الذي قلتُ من ذلك حَقّ، فمضى في أثرهم نحو الموضع، فلم يجد شيئًا، وظفر به الغلمانُ هناك فآذوْه‏. ‏ ومن قصص أشعب أيضًا عندما جلس وهو صبي مع قوم يأكلون فبكى، فسألوه: لماذا تبكي؟ فقال: الطعام ساخن. فقالوا: دعه حتى يبرد. فقال: لكنكم لن تدعوه .. أبودلامة هو زند بن الجون، رجل كوفي خفيف الظل، نبغ في أيام بني العباس، وكانوا يقدمونه ويفضلونه ويستطيبون مجالسته ونوادره. قيل: إنه خرج يومًا مع المهدي ووزيره علي بن سليمان إلى الصيد، فسنح لهما قطيع من ظباء، فأرسلت الكلاب وأجريت الخيل، ورمى المهدي سهمًا فأصاب ظبيًا، ورمى علي بن سليمان فأصاب كلبًا فقتله، فقال أبو دلامة متوددًا إلى الخليفة: قد رمى المهدي ظبيًا شك بالسهم فؤاده وعلي بن سليمان رمى كلبًا فصاده فهنيئًا لهما كل امرئ يأكل زاده فضحك المهدي حتى كاد يسقط عن سرجه، وقال: صدق والله أبودلامة، وأمر له بجائزة .. أبوالعبر اسمه محمد بن أحمد بن عبدالله الهاشمي، كنيته أبوالعباس، بدّلها إلى أبي العِبَر، ثم كان يزيد بها في كل سنة حرفًا: «أبو العبر طرد طيل طليري بك بك بك». مارس العديد من الصناعات، وكان ماهرًا بها، لكنه لم يفلح في واحدة منها في الكسب بما يؤمّن له عيشة كريمة. كان وكما يقول: أخرج مبكِّرًا، وأجلس على الجسر، ومعي القلم والأوراق، فأكتب كلّ شيء أسمعه من كلام الذاهب والجائي والملاّحين والمُكارين حتى أملأ الدرج من الوجهين، ثم أقطعه عرضًا وطولًا وألصقه مخالفًا فيجيء منه كلام ليس في الدنيا أحمق منه .

      لا يوجد المزيد من البيانات.

      الأكثر قراءة
      • لماذا تراجع تصنيف الجيش المصري رغم صفقات السلاح الضخمة؟

        لماذا تراجع تصنيف الجيش المصري رغم صفقات السلاح الضخمة؟

        سياسة
      • خاتم خطوبة ابنة ترامب يكلف خطيبها اللبناني مليون دولار (شاهد)

        خاتم خطوبة ابنة ترامب يكلف خطيبها اللبناني مليون دولار (شاهد)

        من هنا وهناك
      • ترامب يترك رسالة لبايدن.. وتسليمه الحقيبة النووية (شاهد)

        ترامب يترك رسالة لبايدن.. وتسليمه الحقيبة النووية (شاهد)

        سياسة
      • عملية تركية محتملة بسنجار العراقية.. وخطة من 3 مراحل بسوريا

        عملية تركية محتملة بسنجار العراقية.. وخطة من 3 مراحل بسوريا

        تركيا21
      • أنغام لحمزة نمرة: "فاضي شوية" عجبتني.. كيف رد؟

        أنغام لحمزة نمرة: "فاضي شوية" عجبتني.. كيف رد؟

        عالم الفن
      الفيديو الأكثر مشاهدة
      #
      صفوت الشريف.. الرجل الذي "وحّد المصريين" صفوت الشريف.. الرجل الذي "وحّد المصريين"

      ثقافة وأدب

      صفوت الشريف.. الرجل الذي "وحّد المصريين"

      في كتابه "العقول المتهورة: المثقفون في السياسة"، يرصد مارك ليلا ظاهرة تأييد المثقفين لسلطات استبدادية ذات سمعة مشينة وتاريخ إجرامي ذائع..

      المزيد
      استطلاع رأي: نحو اقتصاد سينما جديد استطلاع رأي: نحو اقتصاد سينما جديد

      ثقافة وأدب

      استطلاع رأي: نحو اقتصاد سينما جديد

      هل استفادت السينما العربيّة من الثورة الرّقمية؟ كيف تتحول المنصّات إلى سوق رقمية مربحة للسينما العربيّة؟

      المزيد
      الدوقراني.. ربابة حوران وصوتها الممتد الدوقراني.. ربابة حوران وصوتها الممتد

      ثقافة وأدب

      الدوقراني.. ربابة حوران وصوتها الممتد

      سنة التدافع بين الجموع البشرية كانت وستبقى من أهم العوامل التي تدل على حيوية المجتمعات وتوقها للأفضل. وليس أفضل من الشعر الشعبي معبرا وراصدا لحالات الناس البسطاء يرددونه في أفراحهم وأتراحهم وتلهج به أفئدتهم عند استحضار الحكمة أو الطرب أو الفخر..

      المزيد
      "ألف ليلة وليلة".. السيناريو الغائب "ألف ليلة وليلة".. السيناريو الغائب

      ثقافة وأدب

      "ألف ليلة وليلة".. السيناريو الغائب

      عند الانتهاء من قراءة كتاب (ألف ليلة وليلة) يتبادر إلى ذهن القارئ الحقيقة القائلة بأنه قد اشترك في تأليف هذا الكتاب أكثر من شخص، وتعاقب عليه أكثر من عصر؛ فإن صح القول بأن بداية تدوين الحكايات كانت في القرن الثالث الهجري، فإن القارئ سيجد حكايات لا يمكن تصنيفها زمنياً إلا في العصر العثماني..

      المزيد
      "أنا ممثلة ولست مطربة".. عن شادية وموهبتها وزميلاتها "أنا ممثلة ولست مطربة".. عن شادية وموهبتها وزميلاتها

      ثقافة وأدب

      "أنا ممثلة ولست مطربة".. عن شادية وموهبتها وزميلاتها

      يعرف جمهور الغناء العربي الفنانة المصرية شادية (1931- 2017)، بوصفها مطربة وممثلة. بينما يعرف جمهور الدراما العربية الفنانة السورية أمل عرفة بوصفها ممثلة ومطربة. لكنّ الفنانتين شادية وأمل عرفة لهما رأي آخر في التوصيف الذي تعارف عليه الجمهور..

      المزيد
      كيف نتعرف على الأديان الخفية؟ كيف نتعرف على الأديان الخفية؟

      ثقافة وأدب

      كيف نتعرف على الأديان الخفية؟

      يشهد الوطن العربي حالة من انتقال المقدس نحو الذات الإنسانية، والتي تعبر عن وعي الإنسان الحديث بنفسه وبقيمه ومبادئه..

      المزيد
      الرياضة بوصفِها هُوِيّة قوميّة الرياضة بوصفِها هُوِيّة قوميّة

      ثقافة وأدب

      الرياضة بوصفِها هُوِيّة قوميّة

      قطعًا لن يجتمع البرلمان المصري لاختيار رياضة قومية للبلاد، على الأقلّ في الوقت الراهن، فهناك مِن الأزمات التي تثقل كاهل الإنسان المصري ما هو أجدر بالمناقشة..

      المزيد
      صامولي شيلكه: صائد أحلام المصريين صامولي شيلكه: صائد أحلام المصريين

      ثقافة وأدب

      صامولي شيلكه: صائد أحلام المصريين

      رأيناهم على الشاشات يصرخون "والله العظيم تعبنا" بوجوه مكممة لا تخفي حزنهم وقلقهم بعدما طردوا من عملهم وأصبحوا عالقين بين ماض يتنكر لهم ومستقبل يرفضهم وأزمة اقتصادية يسببها فيروس لا ينبئ إلى اللحظة بخير..

      المزيد
      المزيـد