عربى21
السبت، 06 مارس 2021 / 22 رجب 1442
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار

    • تركيا21

    • منوعات
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

      • فلسطين الأرض والهوية

    • lite
  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار

  • تركيا21

  • منوعات
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

    • فلسطين الأرض والهوية

  • lite
آخر الأخبار
  • الصين تعلن تفشي حمى "الخنازير الأفريقية"
  • راكيتيتش يكشف عن تصريح سابق مثير ضد ميسي
  • تصويت بسويسرا لحظر تغطية الوجه بالأماكن العامة بينها النقاب
  • عشرات آلاف الفلسطينيين يحتجون ضد عنف شرطة الاحتلال وتقاعسها
  • "ديزني" ومتنزهات ودور سينما تعود للافتتاح الجزئي بأمريكا
  • حراك يوناني لمنع تقارب محتمل بين تركيا ومصر بشرق المتوسط
  • السنغال.. قتلى في أعمال شغب عقب تمديد توقيف معارض بارز
  • اشتباك بين مؤيدي ترامب ومعارضين في ولاية نيويورك
  • ألا تهمك صحة قلبي؟ عن شعر الحب في الأدب الفرعوني
  • بعيدا عن الإعلام.. البابا بحث مع السيستاني هذه الملفات
    الرئيسيةالرئيسية > مقالات > كتاب عربي 21

    فلسطين عربية (إلى الرئيس- 10)

    جمال الجمل
    # الأربعاء، 29 يناير 2020 07:43 م بتوقيت غرينتش
    2
    فلسطين عربية (إلى الرئيس- 10)
    (1)
    بعد صلاة العشاء في إحدى الليالي المظلمة سمع أهل القرية صوت استغاثة، وعرفوا أن سيارة ركاب "بيجو" انقلبت بمن فيها أسفل جرف "الرشاح" (الرشاح مصرف مياه يحاذي الطريق السريع على أطراف القرية). تجمع الناس بشهامة ريفية لمحاولة إنقاذ الركاب، واكتشفوا أن الأبواب لا تفتح والزجاج مغلق، كانت مهمة الإنقاذ صعبة بسبب الظلام وقلة خبرة الريفيين.. وبينما هم يتداولون في حيرة للبحث عن حل، اندفع "حماصة" بين الجموع واتجه نحو السيارة، غير مبال بنقاشات الملبين الذين هرعوا إلى مكان الحادث قبله...

    (2)
    قبل أن أكمل القصة الحقيقية التي رواها لي منذ سنوات بتفاصيل رائعة الوصف، صديق من أبناء تلك القرية، أضع أمامك يا سيادة الرئيس بعض المعلومات عن المنقذ الدكر "حماصة":

    إنه سمسار فضولي متطفل على كل الموائد في القرية، لا ينطق الناس اسمه إلا مقرونا بوصف لاحق، عادة ما يكون صفة ذم، مثل "حماصة الخباص"، أو حماصة النمام، أو غُراب البين، أو رويتر التي طغت على تعبير "أبو العُرِّيف" الذي التصق به للسخرية من تدخله دائما فيما لا يخصه، ببساطة لأن حماصة (هكذا ينطق أهل القرية الاسم بالصاد وليس بالسين) ليس لديه ما يخصه، لأنه من "سواقط العائلات" تربى وعاش أيامه في المساحات البينية، ينقل الكلام والرسائل، يقوم بمهام الوساطة في أي شيء يطلبه من يدفع الجنيه أو يقدم اللقمة، وبسبب اختلاطه بالعائلات والغرباء، وبسبب السفر مع الناس لقضاء الحوائج في المدينة أو العلاج، أو حضور جلسات التقاضي.

    تعلم حماصة بعض الأشياء، وبدأ يتعامل مع القرويين الذي يرافقهم للخدمة، معتبرا نفسه طبيبا ومحاميا وتاجرا وخبيرا في كل شيء. وتواطأ الناس مع وهم "حماصة" عن نفسه، وصار لديه مجال للحضور على هامش المجالس، وشهوة للحكي والكلام.. كان صغيراً بين الكبار، وكبيرا بين الصغار، يعيش ويتغذى وينتعش في المساحات البينية. وبرغم إحساسه الكامن بنظرة الناس الهزلية له، أدرك أنه أصبح مطلوبا أيا كانت نظرة الناس له، وأدرك أن احتياج الناس إلى وجوده وكلامه يكفي ليصدق الكذبة التي يجاريه الناس فيها، وهي أهميته وأهمية وجوده لأهل القرية. فالناس في العادة يحتاجون لمثل هذه الشخصيات لإنهاء قضاياهم المعلقة بواساطات بعضها شرعي، ومعظمها مريب، كما يحتاجون إلى من يخدم بأجر، وينجز أي مهمة مقابل ثمن. فمثل هؤلاء يوفقون الرؤوس في الحلال والحرام بنفس الاهتمام، لأنهم ينظرون إلى أجر كل مهمة باعتبارها صفقة لا علاقة لها بحق أو عقيدة أو أخلاق.. إتس بيزنس، يعني بكام؟.. ومنين؟!!

    (3)
    قبل أن يصل "حماصة" ويقتحم تجمهر الناس حول السيارة المقلوبة، سمع أن الركاب السبعة محاصرين داخلها بسبب رضوض الصاج واعوجاج الدعامات الحديدية في جسم السيارة، وسمع أيضا أن الناس المهتمين بالإنقاذ تباطأوا بسبب غياب الرؤية وضعف الإمكانات، وتخوفوا من أي تصرف، ووقفوا قرب العربة يناقشون الحلول فيما بينهم، عاجزين عن إنقاذ الركاب المحاصرين ومعرفة طبيعة الإصابات أو الوفيات التي حدثت.

    وسط هذا العجز اندفع حماصة رأسا إلى مكان السيارة وهو يقول: فيه إيه يا ناس؟.. انتو هتفضلوا كده ما تعرفوش تعملوا حاجة من غيري، ولو اتأخرت الناس تموت، عربية إيه اللي مش عارفين تفتحوها؟ وضلمة إيه اللي تمنعكم من إتقاذ الناس؟.. ثم مد حماصة يده في جيبه وأخرج ولاعته "الرونسون" التي كان يتباهى بأنها "من الكويت ومش موجودة منها في مصر غير تلاتة بس"، وأشعل نيران القداحة ودار بها ملاصقا لزجاج السيارة، وإذا بنيران هائلة تشتعل وتغرس الفزع في العيون.

    (4)
    كان خزان البنزين قد انشطر تسرب الوقود ليغرق السيارة والأرض المحيطة بها. ويحكي صديقي أنه لم يشاهد وجوه الركاب ولا إحساسهم بالصدمة والفزع الأخير، لكنه شاهد كفوف بعضهم من خلف زجاج السيارة، وظلت صورة الكفوف المفتوحة بأصابعها الخمسة، تؤرق نومه في الكوابيس لعدة أشهر بعد تلك اللحظة. أما "حماصة" فقد اعتبر أن الحادث قضاء وقدر، وظل يحكي القصة بنفسه مشيدا بجرأته ومهارته في النجاة من الانفجار المباغت، بينما ظل الناس يتداولون القصة بخفة مضحكة عن تطفل وحماقة حماصة وعدم تقديره للعواقب.

    ولم يعرف الناس حتى اليوم شيئا عن حياة ركاب السيارة، ولا المآسي التي تركوها وراءهم ولم يشعروا بأي ندم تجاه عملية "الإنقاذ المُهلِك"، كل ما بقي في الذاكرة حكاية طريفة عن "حماصة الحشري" ونوادره الهزلية، لكن المأساة كانت هناك في مواطن بعيدة عن إدراك اللاهين في بلد حماصة!

    (5)
    اعذرني يا سيادة الرئيس، ليست لدي اليوم رغبة في النقد السياسي، فقد تجاوزت الوساطات الحقيرة والعمالة الرسمية قدرتي على الكلام، وما هذه القصة التي أرويها، إلا حيلة للهروب من كلام لن يدخل عقلك ولن يدق له قلبك، وأرجو أن تقرأها باعتبارها "حدوتة رمزية" وطرفة شعبية تقترب من وصف "مهمة الإنقاذ المهلكة" التي تتحدث بها ويتحدث بها إعلامك التابع، لدعم صفاقة سيدك في البيت الأبيض وصفقته المسمومة..

    فلسطين ليست للهزل أيها الرئيس، وليست أيضا للمساومة في مزاد الصفقات.. فلسطين ولدت جميلة ويتيمة تحت جبل المأساة، وعاشت تعاني بلا تنازلات، سلبها من طمعوا، وصلبها من طغوا وظلموا، وخانها من خانوا، لكنهم جميعا كانوا يذهبون، وتبقى فلسطين حية، مهما اشتدت الآلام ومهما امتدت حراب التمزيق والطعن.

    (6)
    أعرف أن ملايين الكلمات تفيض الآن بشأن فلسطين، بعضها يهلل دعما لصفقة ترامب الصهيونية، وبعضها يتحفظ بدبلوماسية باردة، وقليلها يحفظ فلسطين في القلب، أرضاً للأنبياء وللناس معا، ساحة للصراع من أجل حق لن يموت وإن غاب.

    ليست لدي بندقية يا سيادة الرئيس، لكنني لا أحتاج إليها فمن يملكون البنادق الآن لا يدافعون عن عرض ولا أرض.. أنا فقط أحتاج إلى إشهار إيماني في وجوهكم الخائنة، أحتاج إلى صوتي لفضح خبثكم وعمالتكم الرخيصة، وإسهامكم الكاذب في مهمة إنقاذ فلسطين، وهي المهمة التي ذكرتني بقصة حماصة، حيث تنتهي حماقة الجهلاء والسماسرة بجرائم بلا حساب، لكن جريمة تهويد فلسطين لن تمر بصفقة أو قصة وهمية، كما مرت جريمة حماصة.. "فلسطين عربية"، لكنها ليست "عربية حماصة". وبرغم طرافة المقارنة إلا أن عربية فلسطين غير قابلة للحرق، وأبناء شعبها ليسوا "ركاب سيارة بيجو"، ليسوا مجهولين عابرين لا يعرف تاريخهم أحد، ولن يتتبع مصائرهم أحد، لأنهم جزء من أمة لن تموت ولو مرضت، لن تنسى وتصدق الزيف وإن تواطأت مع قصص ومرويات حماصة وإعلامه المزور.

    فلسطين تاريخ لن تغيره حلول القوة الغاشمة وخيانات السماسرة والعملاء، فلسطين تاريخ يستعصي على التذويب في بوتقة الأمر الواقع، وأقولها لمثلك من سماسرة النظام العربي يا سيادة الرئيس:

    نعم نحن في ضعف، ونعم لن نقدر الآن على إعادة فلسطين من النهر إلى البحر، ونعم نرى فلسطين على المذبح تحت سكين الذبح أو الاستسلام، لكن حلول الإذعان للأمر الواقع، تتغير بتغيير الأمر الواقع، ونحن نسعى لتغيير هذا الواقع الذليل.. قد نقف لفترة عاجزين، قد نسرف في الكلام بلا فعل كما فعل أهل القرية، لكن عجزنا ونقاشنا لن ينتهي أبدا بحماقة حرق فلسطين بدعوى إنقاذها.

    أنت مجرم يا سيادة الرئيس.. أنت خائن للأمانة، جاهل بالتاريخ وبقدرات الشعوب، ككل الوسطاء والعبرين ليست لديك ثوابت ولا ذاكرة تاريخية، ولو كان لديك بعضا من هذا لعرفت أن النيران التي عاشت في وسطها فلسطين طوال التاريخ لم تحرقها، لكنها حرقت يهوذا وأسياده وأتباعه من اللصوص الذين عادوا بوجوه زائفة خلف شعار الصليب أو الحلول السلمية لقضية الأرض المقدسة.

    فلسطين عربية.. القدس عربية..

    تسقط صفقة السمسار
    [email protected]
    جميع المقالات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي "عربي21"
    #

    مصر

    السيسي

    فلسطين

    ترامب

    صفقة القرن

    #
    لماذا يزحف الكوندور؟ (حكايات أمريكية-1)

    لماذا يزحف الكوندور؟ (حكايات أمريكية-1)

    الجمعة، 15 يناير 2021 01:31 م بتوقيت غرينتش
    اقتحام الكونجرس.. قراءة مثيرة للجدل

    اقتحام الكونجرس.. قراءة مثيرة للجدل

    الأحد، 10 يناير 2021 09:27 م بتوقيت غرينتش
    سيف الناس عبد الفتاح.. وفلسطين

    سيف الناس عبد الفتاح.. وفلسطين

    الأربعاء، 30 ديسمبر 2020 08:15 م بتوقيت غرينتش
    لمن ترك المراء وإن كان محقاً

    لمن ترك المراء وإن كان محقاً

    الجمعة، 13 نوفمبر 2020 05:13 م بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21


    تحديث الصورة


      بواسطة: الصعيدي المصري

      الخميس، 30 يناير 2020 11:55 ص

      كان الانقلاب العسكري في مصر والذي ايده بعض المتنوخبين والمثقفين هو خطة مدروسة ومدعومة من قبل الصهيونية العالمية وبقية ذيول من حكام عرب .. للمرة العاشرة والمليون .. لا استطيع ان امنع نفسي من قراءة ما كتبه بعض هؤلاء المتنوخبين دعما وتأييدا وحفاوة ومدحا في قائد الانقلاب العسكري .. رغم ان كثيرا منهم الآن وبعد ان انجلت الصورة .. انقلب على موقفه السابق المؤيد للانقلاب .. وبدلا من اعتماده ما قاله ابونواس في الخمر .. اصبح يتبنى في السيسي ما قاله ابن مالك .. المضللون الحقيقيون .. هم من يحاولون الان نسيان جريمتهم في تأييد الانقلاب وغسل ايديهم مما نتج هنه من جرائم .. هؤلاء لا يتحملون فقط وزر ما لحق بالمصريين الاحرار من قتل وحرق واعدامات ومطاردات بل يتحملون ايضا وزر ما يحدث الآن من صفاقة عالمية صهيونية .. ضد حقوق الشعب الفلسطيني والقضية الفلسطينية .. الانقلاب العسكري في مصر كان من اهم واول الروافع التي مهدت لنجاح الثورات المضادة .. في العالم العربي .. وما نتج عنه من عمالة وخيانة وتواطؤ من السيسي واشباهه ضد قضية فلسطين ودعمهم الى ما يعرف بصفقة القرن ..

      بواسطة: عبدالله محمد عليتسقط

      السبت، 01 فبراير 2020 06:49 م

      تسقط صفقة السمسار ستسقط بإذن الله فلسطين عربية والمسجد الاقصي والقدس لنا

      لا يوجد المزيد من البيانات.

      الأكثر قراءة
      • وزير إسرائيلي يتحدث عن استبدال ابن نايف بـ"ابن سلمان"

        وزير إسرائيلي يتحدث عن استبدال ابن نايف بـ"ابن سلمان"

        صحافة
      • شهادة سفير سعودي سابق لدى مصر حول رئاسة مرسي (شاهد)

        شهادة سفير سعودي سابق لدى مصر حول رئاسة مرسي (شاهد)

        سياسة
      • عدد المواطنين بدبي يثير استهجان أكاديمي إماراتي.. وردود

        عدد المواطنين بدبي يثير استهجان أكاديمي إماراتي.. وردود

        سياسة
      • مباراة كرة قدم بسوريا تتحول إلى "نزال عنيف للمصارعة" (شاهد)

        مباراة كرة قدم بسوريا تتحول إلى "نزال عنيف للمصارعة" (شاهد)

        رياضة
      • صحيفة: بايدن ألغى ضربة على سوريا قبل 30 دقيقة من التنفيذ

        صحيفة: بايدن ألغى ضربة على سوريا قبل 30 دقيقة من التنفيذ

        سياسة
      الفيديو الأكثر مشاهدة
      #
      لماذا يزحف الكوندور؟ (حكايات أمريكية-1) لماذا يزحف الكوندور؟ (حكايات أمريكية-1)

      مقالات

      لماذا يزحف الكوندور؟ (حكايات أمريكية-1)

      سنواصل الحكايات، فالأسطورة الأمريكية ثرية ومسلية ومليئة بالمواعظ والدروس

      المزيد
      اقتحام الكونجرس.. قراءة مثيرة للجدل اقتحام الكونجرس.. قراءة مثيرة للجدل

      مقالات

      اقتحام الكونجرس.. قراءة مثيرة للجدل

      المشهد الصاخب لم يكن مجرد مشهد عفوي عبثي فوضوي بلا سيناريو مسبق ورسالة لاحقة، لكنه جزء من كل، حدث في تاريخ ممتد.. مشهد في فيلم طويل، فإما نشارك في كتابة السيناريو وإما ننتظر بقية الفرجة، وفي كل الأحوال فإن الفصول القادمة ليست رومانسية، بل دراما مروعة ومتقلبة وشيقة.

      المزيد
      سيف الناس عبد الفتاح.. وفلسطين سيف الناس عبد الفتاح.. وفلسطين

      مقالات

      سيف الناس عبد الفتاح.. وفلسطين

      تبدو لي مصر باهتة ومستقرة في قاع القمع بلا جديد، فالأخبار كلها تشبه سطور تقارير الطب الشرعي في وصف جثة ريجيني.. لذلك فإنني مهتم أكثر هذه الفترة بالقضية المركزية، ولمن لا يعرف القضية المركزية بالنسبة لي أوضحها له في كلمة واحدة: إنها فلسطين

      المزيد
      لمن ترك المراء وإن كان محقاً لمن ترك المراء وإن كان محقاً

      مقالات

      لمن ترك المراء وإن كان محقاً

      لن أقول وداعاً، وإن كان لا بد من وصية أو موعظة عند الوداع القصير، أقول لكم: لا تنسوا أن تفكروا في حديقتكم، لا تكثروا من هجاء الذباب ولا تنفقوا الجهد والوقت في مطاردة الناموس، اعتنوا بحديقتكم أفضل

      المزيد
      فاز الرئيس وخسرت البلاد (بنسلفانيا-1) فاز الرئيس وخسرت البلاد (بنسلفانيا-1)

      مقالات

      فاز الرئيس وخسرت البلاد (بنسلفانيا-1)

      لماذا تهتم بموقف بنسلفانيا طالما تكفي نيفادا لإزاحة النموذج الذي ترفضه؟

      المزيد
      حرب دينية برائحة الجاز والفولاذ حرب دينية برائحة الجاز والفولاذ

      مقالات

      حرب دينية برائحة الجاز والفولاذ

      أعود إلى مقال كتبته قبل ست سنوات إلا قليلاً تعليقا على حادثة الهجوم على مجلة "شارلي" التهكمية وقتل عدد من محرريها

      المزيد
      حكايات من الخرابة حكايات من الخرابة

      مقالات

      حكايات من الخرابة

      مصر تعيش مرحلة انتصار الأكاذيب

      المزيد
      قرب قبر النديم قرب قبر النديم

      مقالات

      قرب قبر النديم

      الحكاية لا تبدو مفهومة في السياسة، لذلك لم أستطع فهم شيء من "بريد كلينتون"، ولا من تصريحات بايدن، ولا من تبشيرات ترامب المريضة بالجهالة المعاصرة، فالسلاطين جميعا يتحدثون بلغة غير لغتنا ويؤمنون بدين غير دين الناس، لذلك استوقفتني قصة اعتراف الولد الفقير للقس كما حكتها السيدة جلوك

      المزيد
      المزيـد