عربى21
الخميس، 04 مارس 2021 / 20 رجب 1442
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار

    • تركيا21

    • منوعات
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

      • فلسطين الأرض والهوية

    • lite
  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار

  • تركيا21

  • منوعات
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

    • فلسطين الأرض والهوية

  • lite
آخر الأخبار
  • كاتب إسرائيلي: نتنياهو يرغب في بقاء غانتس بالانتخابات
  • وزيرا خارجية قطر ومصر يلتقيان لأول مرة منذ 2017 (صورة)
  • تويتر يغلق حسابات مزيفة.. قادت حملة ضد تقرير خاشقجي
  • دراسات جديدة: السلالة البرازيلية لكورونا تعدي المتعافين
  • التحالف يعلن اعتراض طائرة حوثية مفخخة فوق السعودية
  • ماذا يحمل تحذير السراج من التواصل مع سلطة ليبيا الجديدة؟
  • توصيات أمريكية بتطوير الأسلحة الذكية لمواجهة الصين وروسيا
  • HRW تطالب أمريكا بمعاقبة ابن سلمان لدوره في قتل خاشقجي
  • في مباراة مشوقة.. برشلونة يحقق الريمونتادا ويتأهل للنهائي
  • "نواب طرابلس" يشترط لعقد جلسة الثقة لحكومة دبيبة بسرت
    الرئيسيةالرئيسية > مقالات > كتاب عربي 21

    الرد الوحيد الممكن للفلسطينيين على صفقة القرن.. "اقلبوا الطاولة"!

    فراس أبو هلال
    # الأربعاء، 29 يناير 2020 06:01 ص بتوقيت غرينتش
    2
    الرد الوحيد الممكن للفلسطينيين على صفقة القرن.. "اقلبوا الطاولة"!
    رغم إيماننا الذي لا يتزحزح بأن الصراع مع الاحتلال هو صراع عربي وإسلامي وإنساني وليس فلسطينيا بالأساس، إلا أن اللحظة الراهنة بعد إعلان ترامب المتغطرس لصفقة القرن تفرض تعاطيا جديدا على الفلسطينيين، وهو "قلع شوكهم بأيديهم".

    ليست هذه دعوة للعصبيات الوطنية، أو لنداءات الشوفينية، أو استرجاعا للخطاب الشهير "يا وحدنا"، ولكنها قراءة واقعية للوضع العربي والإقليمي، في محاولة للخروج بالموقف الصحيح فلسطينيا لمواجهة مؤامرة/ صفقة القرن.

    فكيف يمكن للفلسطينيين أن يراهنوا على موقف عربي مساند، وقد انتقل الموقف العربي الرسمي من الدعم الخطابي للقضية الفلسطينية إلى مرحلة التواطؤ الممنهج والواضح مع دولة الاحتلال والولايات المتحدة ضد الفلسطينيين؟ وأي عبث أن يبني الفلسطيني موقفه للمواجهة على توقع دعم عربي رسمي، وقد وافقت مصر والسعودية والإمارات والبحرين حتى الآن على الصفقة، وإن كانت أحيانا بعبارات فضفاضة، ولا نعلم كم دولة عربية ستضاف لهذه القائمة مع نشر المقال؟

    نستدرك هنا ونؤكد أن ثمة تأييدا شعبيا عربيا كبيرا للقضية الفلسطينية، وهو تأييد جذري لم يتأثر كثيرا بالخطاب التطبيعي المتصهين الذي يسود المنطقة مذ سنوات، إذ إن هذا الخطاب لم يتمكن من تغيير الوعي الشعبي تجاه فلسطين إلا باستثناءات نادرة، ولكن هذا الدعم الشعبي لن يستطيع تقديم الكثير في ظل نظم حكم استبدادية، ترى في الارتماء بالحضن "الإسرائيلي" أسهل الطرق للوصول إلى قلب ترامب والحصول على دعمه.

    ولكن ماذا يمكن أن يفعل الفلسطينيون في ظل اختلال موازين القوى الرهيب، وضعف الموقف العربي وتواطئه أحيانا؟

    إن الحل الوحيد المتاح أما الشعب الفلسطيني هو "قلب الطاولة" تماما على الصفقة، والتراجع عن مسار أوسلو الكارثي، والعمل التدريجي على حل السلطة التي باتت عبئا على النضال الفلسطيني وكنزا استراتيجيا للاحتلال. ولكن هذا الخيار لا يمكن أن يحدث إلا إذا توافقت حركتا فتح وحماس على إنهاء مهزلة السلطة في الضفة الغربية وقطاع غزة على حد سواء، والعودة بالصراع لمعادلته الأصلية: شعب تحت الاحتلال يقاوم المحتل، وهي المعادلة التي اختلت منذ توقيع أوسلو، وحرفت الصراع ليصبح خلافا شكليا بين "كيانين جارين"!

    ولا يمكن لهذا الخيار أن ينجح بدون أن يوضع ضمن خطوات شاملة، متدرجة:

    •اعتراف حركة فتح ومنظمة التحرير الفلسطينية بفشل خيار أوسلو وإقرار التخلي عنه، واعتراف حركة حماس بفشل "وهم" الجمع بين سلطة تحت الاحتلال وبين المقاومة الشاملة وإقرار التخلي عنه.

    •الاتفاق على مشروع وطني فلسطيني يشمل منظمة التحرير وحماس والجهاد والتيارات الأخرى غير المنضوية في المنظمة، يتبنى خيار المقاومة الشعبية الشاملة المدنية، وهو خيار لا يعني شكلا واحدا من المقاومة، بل يشمل كل أنواع المقاومة المدنية من تظاهرات، وعصيان مدني، ومقاطعة اقتصادية، واعتصامات، واشتباك سلمي مع جنود الاحتلال، وتحركات دبلوماسية وإعلامية، وغيرها من مظاهر المقاومة المدنية التي يمكن للمنظمة والفصائل أن تتفق عليها بالاستفادة من تجارب الشعوب الأخرى.
    •وضع خطة شاملة للحل التدريجي للسلطة في الضفة الغربية والقطاع، بما يحمّل الاحتلال مسؤولياته أمام العالم، دون حدوث فراغ مفاجئ في حياة الناس. إن أخشى ما يخشاه الاحتلال هو هذا الخيار، لأنه سيضعه أمام مسؤولياته الأمنية والإدارية التي تخلى عنها وتحملت السلطة أعباءها منذ توقيع أوسلو، ولأنه سيهدد بحدوث فوضى، قد يدفع الفلسطينيون ثمنها بلا شك، ولكن الاحتلال سيدفع ثمنا أكبر وأشد خطورة منهم.

    إن خيار "قلب الطاولة" على الواقع سيواجه بعقبات كثيرة، وبمعارضة كبيرة حتى من داخل الفصائل الفلسطينية التي تكونت داخلها طبقات مستفيدة من أوسلو ومخرجاتها، ولكن النضال ضد الاحتلال يتطلب أحيانا خيارات "صفرية". وعندما يتحول الجنون إلى سياسة رسمية للاحتلال وداعميه، فلا مفر أمام الشعوب المحتلة إلا إلى "جنون" يقابله.

    ليس أمامك أيها الفلسطيني إلا أن تقاوم صفقة القرن وحدك في زمن الصهينة العربي، وليس أمامك سوى قلب الطاولة التي وضعها أعداؤك و "أشقاؤك" لتصفية قضيتك دون أن يسمحوا لك حتى بوضع كرسيك بينهم، وليس أمامك في ظل حصار العدو والشقيق إلا أن "تحاصر حصارك بالجنون.. وبالجنون"!
    جميع المقالات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي "عربي21"
    #
    #
    كارثتا أوسلو والتطبيع.. ولقاحات الفصل العنصري الإسرائيلي

    كارثتا أوسلو والتطبيع.. ولقاحات الفصل العنصري الإسرائيلي

    الإثنين، 22 فبراير 2021 04:44 م بتوقيت غرينتش
    من البلاشفة إلى مانديلا.. حتمية الثورة وطريقها الطويل

    من البلاشفة إلى مانديلا.. حتمية الثورة وطريقها الطويل

    الإثنين، 15 فبراير 2021 03:24 م بتوقيت غرينتش
    عوامل التفجير في وثيقة الحوار الوطني الفلسطيني في القاهرة

    عوامل التفجير في وثيقة الحوار الوطني الفلسطيني في القاهرة

    الثلاثاء، 09 فبراير 2021 06:47 م بتوقيت غرينتش
    من مصر إلى ميانمار.. ثلاث ملاحظات على هامش الانقلاب

    من مصر إلى ميانمار.. ثلاث ملاحظات على هامش الانقلاب

    الإثنين، 01 فبراير 2021 03:11 م بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21


    تحديث الصورة


      بواسطة: adem

      الأربعاء، 29 يناير 2020 05:46 م

      يا أخي الكريم لم نصدّق يوما أحفاد أبي لهب و أُبَيْ و فرعون فالمشكلة و المعضلة لم تكن أبدا في الاحتلال الصهيوني الدّويلة الكارتونية ودعك من وهم التّفوّق العسكري لأنّ المعضلة في الرّويبضة الخائنة الحاكمة من بني جلدتنا وكلاء الاحتلال ، نعم يجب قلب الطّاولة و لكن على أنظمة الدّعارة العربية دفعة واحدة أوّلا ثمّ يأتي الدّور على أحفاد بني قريضة الذين سينهارون في زمن لم يكن أحد منّا يتخيّله حتّى في أحلامه ، والله لم أكن يوما متفائلا مثلما أنا الآن بعد انكشاف أمر المنافقين فينا و بالدّليل القطعي الثّابت .

      بواسطة: علي

      الخميس، 30 يناير 2020 03:16 م

      طريق واحد يمر إلي فلسطين و هو من فوهة البندقية. فلاتوجد علي وجه الأرض دولة جاهز لدفع السلاح غير إيران لخطيرة ثمن مثل هذا الدعم ضد الکيان الصهيوني.

      لا يوجد المزيد من البيانات.

      الأكثر قراءة
      • الليرة السورية تواصل الانهيار.. ما علاقة روسيا والصين؟

        الليرة السورية تواصل الانهيار.. ما علاقة روسيا والصين؟

        اقتصاد
      • هل ارتدت زوجة الأمير هاري مجوهرات هدية من ابن سلمان؟

        هل ارتدت زوجة الأمير هاري مجوهرات هدية من ابن سلمان؟

        صحافة
      • أقطاي عن تقرير خاشقجي: بايدن يبتز السعودية ولا يريد العدالة

        أقطاي عن تقرير خاشقجي: بايدن يبتز السعودية ولا يريد العدالة

        تركيا21
      • ماكرون يعترف بقتل فرنسا لزعيم وطني جزائري اتهم بالانتحار

        ماكرون يعترف بقتل فرنسا لزعيم وطني جزائري اتهم بالانتحار

        سياسة
      • الورفلي يظهر ببنغازي وهو يحطم مقر شركة سيارات (فيديو)

        الورفلي يظهر ببنغازي وهو يحطم مقر شركة سيارات (فيديو)

        سياسة
      الفيديو الأكثر مشاهدة
      #
      تقرير خاشقجي والتدخل الخارجي.. وملاحظات أخرى تقرير خاشقجي والتدخل الخارجي.. وملاحظات أخرى

      مقالات

      تقرير خاشقجي والتدخل الخارجي.. وملاحظات أخرى

      قد تقبل تدخلات الخارج إذا ساهمت في تحقيق بعض العدالة، ولكن هذا القبول يجب أن لا ينسينا أن المسؤول الأول عن التدخلات الخارجية هو أنظمة الاستبداد، كما أنه لن يبيض صفحة الدول الغربية وخصوصا أمريكا التي لعبت دورا في تثبيت الأنظمة القمعية، وارتكبت هي نفسها جرائم بشعة بحق الإنسان

      المزيد
      كارثتا أوسلو والتطبيع.. ولقاحات الفصل العنصري الإسرائيلي كارثتا أوسلو والتطبيع.. ولقاحات الفصل العنصري الإسرائيلي

      مقالات

      كارثتا أوسلو والتطبيع.. ولقاحات الفصل العنصري الإسرائيلي

      لا نحتاج إلى أدلة جديدة لإثبات كارثية أوسلو وما أفرزته من سلطة وهمية من جهة، أو لإثبات أن الاحتلال الاستعماري لفلسطين هو نظام فصل عنصري مكتمل الأركان من جهة أخرى

      المزيد
      من البلاشفة إلى مانديلا.. حتمية الثورة وطريقها الطويل من البلاشفة إلى مانديلا.. حتمية الثورة وطريقها الطويل

      مقالات

      من البلاشفة إلى مانديلا.. حتمية الثورة وطريقها الطويل

      رئيس التحرير فراس أبو هلال يكتب لـ"عربي21": "من مانديلا إلى البلاشفة.. حتمية الثورة وطريقها الطويل".

      المزيد
      عوامل التفجير في وثيقة الحوار الوطني الفلسطيني في القاهرة عوامل التفجير في وثيقة الحوار الوطني الفلسطيني في القاهرة

      مقالات

      عوامل التفجير في وثيقة الحوار الوطني الفلسطيني في القاهرة

      رئيس التحرير فراس أبو هلال يكتب لـ"عربي21": عوامل التفجير في وثيقة الحوار الوطني الفلسطيني في القاهرة

      المزيد
      من مصر إلى ميانمار.. ثلاث ملاحظات على هامش الانقلاب من مصر إلى ميانمار.. ثلاث ملاحظات على هامش الانقلاب

      مقالات

      من مصر إلى ميانمار.. ثلاث ملاحظات على هامش الانقلاب

      لم يكن الغرب سعيدا بنتيجة التحولات الديمقراطية في العالم العربي وفي مصر تحديدا، ولن يكون يوما سعيدا بها، لذلك فهو لن يدافع عنها ولن يناهض الانقلابات العسكرية فيها أبدا ما دامت قيادات الجيش ملتزمة بكامب ديفيد وبالمصالح الأمريكية في المنطقة

      المزيد
      ذكرى يناير والصراع على الرواية و"الصورة" ذكرى يناير والصراع على الرواية و"الصورة"

      مقالات

      ذكرى يناير والصراع على الرواية و"الصورة"

      بعد أن سيطرت قيادة الجيش في مصر على مفاصل السلطة منذ انقلاب يوليو 2013، استطاعت أن تفرض هيمنتها على كل شيء. كان لا بد لذلك أن يحدث، فالانقلابات العسكرية مثلها مثل الثورات المسلحة تجب ما قبلها، وتصنع نخبها الخاصة..

      المزيد
      الانتخابات الفلسطينية.. هكذا يستمر العبث بالشعب والقضية الانتخابات الفلسطينية.. هكذا يستمر العبث بالشعب والقضية

      مقالات

      الانتخابات الفلسطينية.. هكذا يستمر العبث بالشعب والقضية

      من ناحية الشكل، وفي الأوضاع الطبيعية، فإن إعلان الانتخابات عند استحقاقها يعتبر أمرا جيدا ومحمودا. ولكن هل هو كذلك في الحالة الفلسطينية؟ أم أنه مجرد استمرار للعبث بالشعب الفلسطيني وقضيته؟

      المزيد
      "مؤامرة" الربيع العربي و"إسرائيل".. كيف التقى الأعداء على نفس "الكذبة"؟ "مؤامرة" الربيع العربي و"إسرائيل".. كيف التقى الأعداء على نفس "الكذبة"؟

      مقالات

      "مؤامرة" الربيع العربي و"إسرائيل".. كيف التقى الأعداء على نفس "الكذبة"؟

      منذ انطلاق الثورة التونسية المجيدة قبل عشر سنوات وحتى اليوم، يتهم البعض الثورات الشعبية العربية بأنها "مؤامرة صهيونية"، أو أمريكية، بهدف إدانة هذه الثورات، واتهام من قاموا بها ودفعوا أثمانا باهظة لها بأنهم عملوا بوعي أو بدون وعي..

      المزيد
      المزيـد